عناصر مشابهة
مخطوطات القرآن المكتوبة في القرن الهجري الأول تشهد بموثوقية نص القرآن العظيم
| المصدر: | الإعجاز العلمي |
|---|---|
| الناشر: |
رابطة العالم الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع62 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| التاريخ الهجري: | 1443 |
| الصفحات: | 23 - 29 |
| رقم MD: | 1257929 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استعرض المقال مخطوطات القرآن المكتوبة في القرن الهجري الأول والتي تشهد بموثوقية نص القرآن العظيم. أوضح أن المسلمون يعتقدون أن نص القرآن الكريم الذي بين أيديهم اليوم هو الذي أنزله الله على الرسول محمد (عليه الصلاة والسلام) قبل أكثر من أربعة عشر قرنا وأكد على ذلك بقول الله تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون). وبين أن المسلمون شرعوا في تلقي المصاحف التي كتبتها اللجنة المكلفة من الخليفة الراشد عثمان بن عفان رضى الله وتم توزيعها على الأمصار الإسلامية (الكوفي، البصري، الشامي)، وسموها بالمصحف الإمام أو المدني. وعرض نبذة عن كلاً من مخطوطات صنعاء (مخطوطة للمصحف المنسوب إلى علي بن أبي طالب)، مصحف مسجد الحسين بالقاهرة، مصحف طوب قابي، مصحف تيام (متحف الآثار التركية والإسلامية) في إسطنبول، مخطوطة جامعة توبنجين الألمانية، مخطوط سمرقند. وأوضح أن جميع المصاحف المكتشفة مصاحف عثمانية، وأن المصاحف المتوافرة اليوم لا تنتمي إلى ظرف مكاني واحد، وأن المسلمين لا يزعمون عصمة نساخ المخطوطات القرآنية. واختتم المقال بعرض بعض شهادات المستشرقين المنصفين في سلامة وموثوقية النص القرآني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
