عناصر مشابهة
روايات الشتات الإفريقي ما بعد الاستعمارية
| المصدر: | مجلة فكر |
|---|---|
| الناشر: |
مركز العبيكان للأبحاث والنشر
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | , |
| المجلد/العدد: | ع34 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| الصفحات: | 72 - 75 |
| رقم MD: | 1257908 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الورقة إلى التعرف على روايات الشتاء الإفريقي ما بعد الاستعمارية. وأشارت إلى أن عبارة روايات الشتاء الإفريقي تشير في العادة إلى الأعمال التي كتبها الأفارقة والمهاجرين وأنسالهم منذ خمسينيات القرن العشرين. وأوضح أنه بعد استقلال غانا وحاجة بريطانيا إلى عماله رخيصة في أعقاب الحرب العالمية الثانية أدي لموجة من الهجرة كبيرة في ستينات القرن العشرين. وأشارت إلى اكتساب كتابتهم (البريطانيون السود) أهمية ومكانة متصاعدة في ستينات القرن الماضي. وبينت الورقة أن العديد من كتاب جزر الهند الغربية البريطانية يعود نسبهم إلى عبيد أفارقة ومنهم سام سيلفون وجورج لامنج ومع ذلك تم النظر إلى أدب جزر الهند العربية أو الأدب الكاريبي على انه ظاهرة منفصلة. وأوضحت الورقة أن قضية العبودية كانت تسيطر قبل القرن العشرين على الأدب الذي كان يكتبه الأفارقة في بريطانيا. وتحدثت عن أعمال عبدالرزاق جوزيه التي تصور أيضا العنف ما بعد الاستعمار في بلده الأصلي تنزانيا حيث أطاحت الغالبية السوداء بالنخبة العربية التي كانت موجودة في البلد منذ قرون. وبينت إضافة بوتشي إيمتشيتا لبعدا جديدا لأساليب تصوير الكتاب الذكور للحياة في بريطانيا في خمسينات وستينات القرن العشرين وهو تجارب النساء الأفريقيات وصراعاتهن مع العنصرية ضد النساء في كل من بريطانيا وإفريقيا. واختتمت بالإشارة إلى أبداء جمهور القراء البريطانيين ككل إقبالا متزايدا على هذه الروايات والقصص المتعددة الثقافات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
