عناصر مشابهة

لماذا يشقى المفكر ويسعد الجاهل؟

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: مزليني، منير (مؤلف)
المجلد/العدد:ع34
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:22 - 23
رقم MD:1257436
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلط المقال الضوء على أسباب شقي المفكر وسعد الجاهل. أوضح أن من مظاهر تخلف المجتمع أن يشقى المفكر ويسعد الجاهل وهو أمر ليس جديد. وتطرق إلى المفكر والجاهل بين الماهية والمصير. وبين أن اغلب الفلاسفة اتفقوا على أن المفكر الصادق هو كائن تعيس وحزين لا بذاته ولكن بفكره. وأشار إلى أنه قد تجده غني مستكفي وصاحب منصب عالي ولكنه ليس سعيدا لأنه يحمل هماً إنسانياً وألماً بشرياً مجرداً. وأوضح أن الجهل أنواع ودرجات، ويصنف إلى جهل بسيط وجهل مكتسب. واختتم المقال بذكر قول الناشط الحقوقي الأمريكي الأفريقي الأصل مارتن لوثر كينج (ليس من شيء في العالم أخطر من الجهل الصادق والغباء حي الضمير)، ويبقى الفرق بين المفكر والجاهل كالفرق بين الليل والنهار والشر والخير. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022