عناصر مشابهة
تأويلية الفهم
المصدر: | المورد |
---|---|
الناشر: |
وزارة الثقافة - دار الشؤون الثقافية العامة
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | مج47, ع1,2 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | العراق |
التاريخ الميلادي: | 2020 |
الصفحات: | 3 - 15 |
رقم MD: | 1256266 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | سعى البحث للتعرف على تأويلية الفهم. تحدث عن أن تأويليةُ النصوصَ سواء كانت دينيةً أم غيرَ دينية تمكّنُ أن تكونَ جزءاً من بنية الوجود الإنساني. وكشف عن بعض مشكلات الممارسة التأويلية عبر الفهم الذي يحدد الوجود. وأشار إلى وجود فلسفات في اللاهوت سلكت طرق جديدة في الفهم وخصوصاً فهم النصوص المقدسة. وناقش أن تأويلية سليرماخر حققتْ فهماً شمولياً للعلوم التاريخية التي ظلت ذات حدود. واشتمل على أن الهدف من فهم الأدب والفن والفلسفة والدين هو فهم الوجود التاريخي الفريد وممكنات الوجود الإنساني التي تتكشف في الأدب والفن والنصوص الفلسفية والدينية. وتطرق إلى أن هيدغر استعمل مصطلح التأويل بمعنيين مختلفين. وبين أن تفكيره بعد كتابة الكينونة والزمان أصبح أكثر تأويلية بالمعنى التقليدي الذي يشير إلى تشديد الانتباه إلى تأويل النصوص. وأكد على أن مصدر تعددّ المعاني هو التراث الذي يحمله المؤوّل. واختتم ابحث بتوضيح أن الجدالات والنقاشات والصراعات المحتدمة حول شرعية التأويل أو لا شرعيته حول واحدية المعنى أو تعدده تريد أن توقف مثل حاجز تدفق الحياة والفكر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|