عناصر مشابهة

Spatial and Temporal Variations of Air Quality at Selected Sites in Jordan within the Period 2016-2020

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:التغيرات المكانية والزمانية لجودة الهواء في مواقع مختارة في الأردن خلال الفترة 2016-2020
الناشر: المفرق
المؤلف الرئيسي: غنيمات، عبدالله بديوي علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحراحشة، سري طه (مشرف)
التاريخ الميلادي:2022
الصفحات:1 - 99
رقم MD:1254964
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:English
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة ماجستير
الجامعة:جامعة آل البيت
الكلية:معهد علوم الأرض والبيئة
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى دراسة تلوث الهواء في ثلاث مناطق (شمال، وسط وجنوب الأردن) وتقييم معدل الانبعاثات لهذه الملوثات وعلاقته بمتغيرات الطقس مثل سرعة واتجاه الرياح. البيانات التي استخدمت تم الحصول عليها من قسم مراقبة جودة الهواء في وزارة البيئة الأردنية لثلاثة محطات في عمان وهي: محطة حدائق الحسين KHG ومحطة أمانة عمان الكبرى GAM ومحطة مدينة الملك عبد الله الثاني الصناعية KAC، بينما في مدينة الزرقاء تم أخذ بيانات لمحطتين وهما: محطة وادي الحجر HAJ ومحطة المصانع MAS، أما في مدينة إربد فقد تم أخذ بيانات لمحطتين أيضا وهما: محطة مدينة الحسن الرياضية HSC ومحطة شارع الباحة BAR، أخيرا فيما يتعلق ببيانات منطقة جنوب الأردن فهي مقدمة من سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة من محطة واحدة في العقبةCS. تم أخذ جميع البيانات خلال الفترة 2016-2020 حسب عدد محطات المراقبة. أظهرت نتائج الدراسة بأن تراكيز ملوثات الهواء الرئيسية (ثاني أكسيد الكبريت، ثاني أكسيد النيتروجين، أول أكسيد الكربون والأوزون) لم تتجاوز تراكيزها المواصفات القياسية الأردنية رقم (2006/1140) الخاصة بجودة الهواء المحيط بينما تجاوزت تراكيز الجسيمات الدقيقة PM10 المواصفات الأردنية (وهي 70 ميكروغرام/متر مكعب) في كل من مدينة عمان والزرقاء وإربد والعقبة حيث كانت تلك التراكيز على الترتيب: 72، 158، 76، 233 ميكروغرام/متر مكعب. كما اظهرت الدراسة وبشكل عام تزايد تراكيز (ثاني أكسيد الكبريت، ثاني أكسيد النيتروجين) خلال أشهر فصل الشتاء، وعلى العكس من ذلك زيادة تركيز (الأوزون) خلال أشهر فصل الصيف. أوصت الدراسة بضرورة تعاون مختلف الجهات المعنية بالجوانب البيئية لابتكار إجراءات لرفع مستوى وعي المجتمع بالمشكلات البيئية مما يساهم في رفع مستوى مسؤوليتهم في مواجهة المشكلات البيئية، كما أوصت الدراسة بضرورة قياس جميع عناصر الطقس في جميع محطات رصد الملوثات لما لها من أثر على تراكيز الملوثات.