عناصر مشابهة

أهمية حضور العلم الجغرافي الأمازيغي ضمن الأماكنية المحلية بجبال الريف: دراسة حالة الكتلة الكلسية بين تطوان وشفشاون

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات الأمازيغية
الناشر: جامعة ابن زهر - كلية الاداب والعلوم الإنسانية - مختبر الدراسات والأبحاث في الثقافة واللغة الأمازيغية
المؤلف الرئيسي: أحمامو، مصطفى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بونقاية، بوجمعة (م. مشارك), المرتجي، بكار (م. مشارك)
المجلد/العدد:ع6
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:61 - 73
ISSN:2509-0941
رقم MD:1248223
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على أهمية حضور العلم الجغرافي الأمازيغي ضمن الأماكنية المحلية بجبال الريف من خلال التعرف على الكتلة الكلسية بين تطوان وشفشاون. واعتمد البحث على منهج دراسة الحالة لتحقيق هدفه. وانتظم البحث في نقطتين، تناولت الأولى الأعلام الجغرافية وتعدد الأصول مع هيمنة العلم الأمازيغي مشيرًا إلى المداشر المشكلة للمجال المدروس وهي مقسمة وفقًا للأماكنية الأمازيغية وانتشار كبير يعم جميع أرجاء المجال المدروس، والأماكنية العربية معظمها مركبة من كلمتين، وأسماء ذات أصل إسباني وحضور مهم في الكيانات الحضرية وضئيل في المجالات الريفية، وأسماء يصعب استنطاق مصدرها، والأماكنية المختلطة ومزيج بين الأمازيغية والعربية. وتطرقت الثانية إلى دلالات الأعلام الجغرافية وتنوع كبير ينم عن ماض عريق وحقائق جغرافية وتاريخية منسية من خلال التضرس الجبلي أفرز تعددًا واضحًا لأعلام ذات دلالات طبوغرافية، وربع الأسماء المكانية مرتبطة بالماء، وأسماء لها حضور أمني وديني، وأسماء ذات معالم نباتية، وسيادة الكلس والدلوميت ترك أسماء ذات دلالات كارستية صخرية، وأسماء ذات دلالات مختلفة. واختتم البحث بالقول بأن المجال المدروس يعج بأعلام جغرافية متنوعة مع هيمنة واضحة للمعالم ذات الأصول الأمازيغية التي استمرت في الصمود رغم التحول الثقافي العميق الذي مس المنطقة خاصة بعد الفتح الإسلامي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022