عناصر مشابهة

البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم: أول سورتي الفتح والحجرات

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد:مج67, ع3
محكمة:لا
الدولة:الهند
التاريخ الميلادي:2021
التاريخ الهجري:1442
الصفحات:20 - 23
رقم MD:1243743
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:ناقش المقال البلاغة والإعراب والبيان في القرآن الكريم في أول سورتي الفتح والحجرات. وأوضح تسميتها بهذا الاسم وذلك لورود كلمة الفتح في أول السورة. وعبر بالماضي لتحقيق الوقوع بالنسبة لفتح مكة المكرمة. وجاءت تتولوا بالفعل كاملاً بيائين. وقدم البلاغة بالمضارع عن الماضي لاستحضار صورة المبايعة، وللإشارة بدوام الرضي عليهم. وتناول في الآية (25-26) أن البلاغة في هذه الآية من اللطائف المعنوية الرائعة. وعرض في أول سورة الحجرات ذكر (يا أيها الذين آمنوا) خمس مرات، وأشار إلى البلاغة والتكرر، والبلاغة والتنكير فيها. وبين البلاغة في (أن فيكم رسول الله)، حيث قدم خبر إن على اسمها. وناقش أن للشرط في (وإن طآئفتان لا يدخل إلا على الأفعال. وفسر الجمع في قوم من قوم، ولم يقل رجل من رجل. وتطرق إلى التنكير في (كثير) دل على أن التنكير هنا يفيد التقليل باجتناب ما هو يؤدي إلى المحرم. واختتم المقال بالإشارة إلى قول ابن كثير أن الإيمان أخص من الإسلام في (آمنا-أسلمنا)، وقال الزجاج الإسلام إظهار الخضوع والقبول لما أتى به رسول الله علية الصلاة والسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022