عناصر مشابهة
رابعة العدوية: سيرتها - كلماتها - ومناجاتها
| المصدر: | البعث الإسلامي |
|---|---|
| الناشر: |
مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج63, ع1 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | الهند |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| التاريخ الهجري: | 1438 |
| الصفحات: | 33 - 37 |
| رقم MD: | 1243142 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | ألقى المقال الضوء على رابعة العدوية، سيرتها، وكلماتها، ومناجاتها. استعرض السيرة الذاتية لرابعة العدوية، حيث ولدت عام (100 ه) من أب عابد فقير، وهي الأبنة الرابعة. وأوضح أنها حفظت القرآن الكريم ودرست الحديث الشريف وهي في عمر الظهور أسوة ببنى عصرها في تلك المرحلة من حياة المسلمين. وبين أن بعد وفاة والديها غادرت مع أخوتها البيت ولكن تم خطفها من اللصوص وبيعها لأحد التجار القساة من آل عتيق وهم من بني عدوة لذلك تم تسميتها رابعة العدوية. وأوضح أن تتدخل التأويلات الصوفية تزعم أن رابعة خالفت متقدمي الصوفية الذين كانوا مجرد زهاد، أما هي فكانت مؤسسة لمذهب من مذاهب التصوف وهو مذهب (العشق الإلهي). وأظهر أن بعدما بدأت تشتهر بزهدها وصلاحها ومواعظها صار لها مجلس تستقبل فيه الناس وتعظهم وتلقى عليهم بعض قصائدها وكلماتها الشعرية التي تعبر عما يختلج قلبها من حب الله تعالى. وبين أن كان مجلسها مجلس تذكير وتربية يؤممه كبار الأئمة والفقهاء. واختتم المقال بالإشارة إلى اللحظات الأخيرة في حياتها، فقد عاشت حتى صارت عجوزا في الثمانين وبدت في آخر عمرها ضعيفة لا تقوى على المشي وكانت تضع أكفانها أمامها، وتوفيت في عام (180 ه) وقبرها يقع في ظاهر القدس على جبل يسمى الطور. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
