عناصر مشابهة

جوانب بلاغية في سورة آل عمران

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:البعث الإسلامي
الناشر: مؤسسة الصحافة والنشر - مكتب البعث الإسلامي
المؤلف الرئيسي: الفرحان، راشد عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد:مج63, ع1
محكمة:لا
الدولة:الهند
التاريخ الميلادي:2017
التاريخ الهجري:1438
الصفحات:14 - 20
رقم MD:1243126
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشفت الورقة عن بعض الجوانب البلاغية في سورة آل عمران. وتناولت الورقة تفسير بعض الكلمات والجمل من الآيات وما يشابها في الصور الأخرى وأوضحت الفرق بينها نذكر منهم البعض. ففسرت الآية (102) أنها دعوة للوحدة والتماسك بالدين واتفاق الآراء، واتبع في الآية التالية من نفس السورة وأشار لكلمة تفرقوا أنها جاءت هكذا لأنه خطاب للأمة الإسلامية، علي عكس كلمة تتفرقوا التي جاءت في سورة الشورى والتي كانت للكلام على أمم مختلفة. وأشار إلى وجاءهم البينات في الآية رقم (86) و(ما جاءتكم البينات) في سورة البقرة، في الأولي دلت على ما فيه من لفظ التأنيث كالنبوءات في الثانية بمعني الأمر والنهي والتذكير فيه معني القوة والشدة. وأشار إلى التشبيه التمثيلي في الآية (117) شبه ما أنفقوا في ضياعه بحرث كفار ضربته صر فاستأصله فلم يبق لهم فيه منفعة، وأشار إلى تفسير أنفسهم يظلمون من نفس الآية. وفسرت الورقة مفهوم (الملائكة تثبت المؤمنين، قلوبكم به) في الآية (126). وفسر كلمة (به قلوبكم) في سورة الأنفال (الآية 10). وأوضحت الفرق بين كلمة (سارعوا) في (آل عمران، 133)، و (سابقوا) (الحديد 21). وبين الفرق بين (ونعم أجر العاملين-نعم اجر العاملين) الأولي (آل عمران، 136) والثانية (العنكبوت، 58). وفسرت (وسيجزي الله الشاكرين، وسنجزي الشاكرين) في (آل عمران، 144-145) وأوضحت البيان فيهما. وأوضحت تفسير (ومن يرد ثواب الآخرة، ومن أراد الآخرة) (آل عمران، 145-الإسراء 19). كما فسر كلا من الآية (157-158) آل عمران. وفسر (رسولا من أنفسهم-رسولا منهم) (آل عمران 164، الجمعة 2). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022