عناصر مشابهة
أيام الشارقة الأدبية في مدريد وقرطبة: التجربة المسرحية لسلطان والأفق العالمي
| المصدر: | مجلة الرافد |
|---|---|
| الناشر: |
حكومة الشارقة - دائرة الثقافة
|
| مؤلف: | |
| المجلد/العدد: | ع292 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | الإمارات |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| الصفحات: | 18 - 19 |
| رقم MD: | 1242648 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | "تناول المقال موضوع أيام الشارقة الأدبية في مدريد وقرطبة في التجربة المسرحية لسلطان والأفق العالمي. استعرض المقال أن احتفت العاصمة الإسبانية مدريد بالتجربة المسرحية للشيخ سلطان القاسمي حيث بحث البيت العربي في مدريد وقرطبة بحضور نخبة من المثقفين والمبدعين الإماراتيين التي استند إليها في تقديم أحداث وتحولات تاريخية بدلالات ورؤى معاصرة، وجاء ذلك ضمن فعاليات البرنامج الثقافي الذي تنظمه هيئة الشارقة للكتاب بالتعاون مع البيت العربي تحت عنوان أيام الشارقة الأدبية. وأشار أحمد الجسمي المتتبع للأعمال المسرحية أنها في مجملها تستثمر التاريخ في صياغة مسرحيات تصلح لكل زمان ومكان وكأنها تتبنى مقولة إن الزمان يعيد نفسه في كل الأعمال التاريخية. وأشارت جوليتا سيرانو إلى أن الحوارات في أعمال الشيخ سلطان القاسمي المسرحية تمتلئ بالفلسفة والأفكار التي تنادي بالحرية والعدالة. وأشار الفنان أحمد الجسمي إلى أن المسرح الإماراتي والعربي في عصره الذهبي بفضل دعم الشيخ سلطان القاسمي وحبه للمسرح. وأشار إلى عالمية الخطاب، فالاحتفاء العالمي بالتجربة المسرحية يتجدد عامًا تلو آخر في مختلف بلدان العالم، واليوم يحمل احتفاء كل من مدريد وقرطبة بما قدمه وأضافه للمسرح العربي والعالمي. واختتم المقال بالإشارة إلى أن العلاقات الثقافية بين إسبانيا والإمارات تقوى يومًا بعد الآخر فهناك علاقات ثقافية وثيقة بين المؤسسات والمتاحف في البلدان والشارقة تقود جهودًا كبيرة في هذا الجانب وحضورها يمتد على مستوى المنطقة والعالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
|---|
