عناصر مشابهة
أزمة الهوية الفرنسية بين المجتمع والدولة
| المصدر: | مجلة الديمقراطية |
|---|---|
| الناشر: |
مؤسسة الأهرام
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج22, ع85 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2022 |
| الصفحات: | 96 - 99 |
| ISSN: | 2356-9093 |
| رقم MD: | 1230825 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EcoLink HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان أزمة الهوية الفرنسية بين المجتمع والدولة. هناك إجماع في أوساط المثقفين والخبراء الفرنسيين على أن فرنسا-المجتمع والدولة والشعب، تعاني من أزمة بنيوية عميقة، وهي أزمة اقتصادية وسياسية وثقافية واجتماعية متعددة الأوجه، كل وجه مرتبط بالآخر، ولكن هناك اختلافات كبيرة وعميقة وغير قابلة للتجسير حول تشخيص الأزمة، وحول تحديد المتغير الرئيسي فيها وعلاقته بالمتغيرات الأخرى. وتناول المقال عدة نقاط أولها أن تهمتي العنصرية والإسلاموفوبيا وجهتا في أحوال كثيرة لمن لا يستحقها ووظفتا سياسياً لشيطنة بعض الفاعلين في نوع من الإرهاب الفكري، وثانيها أن الفرنسيين غير المسلمين يرفضون الحجاب رفضاً هيستيرياً ويرون فيه خضوعاً من المرأة للسلطة الذكورية يتنافى وكل قيم فرنسا، ولا يفهمون أن الحجاب قد يكون خضوعاً للرحمن عز وجل وتفسيراً وتنفيذاً لأوامره. واختتم المقال بأن هناك من يرى في الشعبوية تياراً يهدد الديمقراطية، وهناك من يرى أنها تصحيح لعيوبها، لأن النظام السياسي الحالي يتحكم فيه المستفيدون من العولمة وهو يمثلون نصف الشعب الفرنسي على أحسن تقدير، والشعبوية على شططها تعبر عن جزء كبير يمثل ثلث جمهور الناخبين، ومن ناحية أخرى فإن النخبة السياسية لا تمثل أغلب الشعب، فالنخب في فرنسا تتكون وتتدرب في مدارس ومعاهد خاصة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
