عناصر مشابهة
الاستغناء بصيغة "فعلاء" عن صيغة "أفعل" في باب الصفة المشبهة
| العنوان بلغة أخرى: | Dispensing with the Formula of "āl>af>" - it's a Formula of from the Formula of ">la>fa" in Section of the Qualifying Adjective |
|---|---|
| المصدر: | المجلة الدولية للدراسات اللغوية والأدبية العربية |
| الناشر: |
مركز رفاد للدراسات والأبحاث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج3, ع3 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الأردن |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| الصفحات: | 154 - 167 |
| ISSN: | 2663-5852 |
| رقم MD: | 1224789 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The morphological pattern used in the qualifying adjective requiring that the formula of (āl>af>) to be a synonym of (>la>fa) in terms of colors, defectives, and ornaments, which calumniate the differential value- according to the modern stylistic- that bring together the opposites in on concept, so these two formulas correlate, one of them is not mutually exclusive, but there is a breakthrough for this pattern, dispenses with a formula (>la>fa), and the formula (āl>af>) remains stand-alone with descriptions no portion for formula (>la>fa) according to what the linguistic blog kept for us in general, ad morphological and syntactical particularly, so this research aims to establish the formula (āl>af>), identify the opinions of ancients and modernists, and the reasons of this breakthrough in the agreed pronunciations in linguistic and morphological blog without the different pronunciations in it, which is shown sometimes separately as (āl>af>) and at other times combined between (>la>fa) and (āl>af>). إن النمط الصرفي المستعمل في الصفة المشبهة يقضي بأن تكون صيغة (فعلاء) رديفا لصيغة (أفعل) في الألوان، والعيوب، والحلي، مما يشي بالقيمة الاختلافية- على حسب الرؤية الأسلوبية الحديثة- التي تجمع بين المتناقضين في ربق واحد، فهاتان الصيغتان متلازمتان لا تنفك إحداهما من عرى الأخرى، إلا أن ثمة اختراقا يصيب هذا النمط، فيستغنى فيه عن صيغة (أفعل) وتبقى صيغة (فعلاء) منفردة بأوصاف لاحظ فيها لصيغة (أفعل) على حسب ما حفظته لنا المدونة اللغوية بشكل عام، والنحوية والصرفية بشكل خاص؛ لذا فإن هذا البحث ينهض بتأصيل صيغة (فعلاء)، والوقوف على أنظار القدامى والمحدثين، ودواعي هذا الاختراق في الألفاظ المتفق عليها في المدونة اللغوية والصرفية دون الألفاظ المختلف فيها التي ترد تارة منفردة ب (فعلاء) وفي أخرى تأتي مشتركة بين (أفعل) و (فعلاء). |
|---|
