عناصر مشابهة
الأداتان (ما) و (الواو) في تفسير الميزان: دراسة نحوية
المصدر: | مجلة مركز دراسات الكوفة |
---|---|
الناشر: |
جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
|
المؤلف الرئيسي: | |
مؤلفين آخرين: | |
المجلد/العدد: | ع63 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | العراق |
التاريخ الميلادي: | 2021 |
الصفحات: | 145 - 174 |
ISSN: | 1993-7016 |
رقم MD: | 1219953 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | EduSearch EcoLink IslamicInfo AraBase HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | تناولت الدراسة الأداتين ما، والواو عند السيد الطباطبائي في تفسيره الميزان وكيف رجح وأجاز واحتمل في توجيهه لمسائله النحوية وهذه المسائل هي ترجيح مجيء ما استفهامية على معنى النافية، وترجيح مجيء ما موصولة على كونها نافية، أو استفهامية أو مصدرية، وترجيح مجيء ما موصولة على كونها استفهامية، ترجيح معنى العطف في الواو على معنى الاستئناف، وترجيح مجيء الواو للحال بدلاً من كونها عاطفة، وترجيح كون الواو داخلة على جملة الصفة تأكيدًا بدلاً كونها واو الثمانية، وترجيح مجيء الواو للقسم على كونها عاطفة. وقد سارت الدراسة على المنهج الوصفي التعليلي، وتبين أن السيد الطباطبائي اعتمد تفسير القرآن بالقرآن منهجًا له في أغلب ترجيحاته. وقد جاء بقراءة جديدة من اعتماده على السياق والدلالة المقامية في توجيه النصوص القرآنية وترجيح الآراء وقال بآراء لم يقل بها غيره، لهذا يمكن القول بأنه لم يكن تابعًا للمفسرين الذين سبقوه بل كان مجتهدًا له بعض آراءه الخاصة به. وقد رفض مصطلح واو الثمانية، ورجح أن تكون الواو في قوله تعالى (وثامنهم كلبهم) في سورة الكهف، هي واو إلصاق الصفة بالموصوف لغرض التأكيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|