عناصر مشابهة

التحقيق النحوي الهادف مسألة "مها" مثالا

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:The Purposeful Grammar Investigation: Whatever "Mehma" as an Example
المصدر:مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: جاسم، صفاء نصرالله ردام (مؤلف)
المجلد/العدد:مج28, ع3
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2021
الصفحات:56 - 65
ISSN:1817-6798
رقم MD:1211435
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:The idea of the present research is to show the important implications that a purposeful grammar investigation will reflect. Through this investigation many statements will be declined if it is proved that they do not have been reported to belong to their true owners, and will prove that they are not based on credibility in communicating the information to the recipient, and this ideal will be reflected during the study that will be taken from (the grammar of the Qur'an). The advantages of the book are many, enough that it is the first grammar book, and we will verify what the authors have said about the opinions that were said about the word (Mehma=whatever) origin, and we will prove that it came from only one saying. It is a matter of fact that the people of the region are not in a position to do so, and that they are not in a position to do so.

تتمحور فكرة البحث- الموسوم بـ (التحقيق النحوي الهادف مسألة (مهما) مثالا)- في إظهار الآثار المهمة التي سيعكسها التحقيق النحوي الهادف؛ إذ سيبعد كثيرا من الأقوال التي لم تسند إلى أصحابها الحقيقيين، وسيثبت أنها لا تستند على مصداقية -نلمسها في أثناء العودة للمصادر الرئيسة- في إيصال المعلومة للمتلقي، وستتجلى هذه الصورة المثلى في أثناء الدراسة التي ستتخذ من (قرآن النحو) هدفا لها؛ ذلك أن المزايا التي يتحلى بها (الكتاب) كثيرة، فيكفينا أنه أول كتاب نحوي، وسنتحقق مما قاله النحويون عما ورد في الكتاب من آراء قيلت عن أصل (مهما)، وسنثبت أنها جاءت من قائل واحد فقط؛ ألا وهو عبقري البصرة الخليل (رحمه الله تعالى)، وأما سيبويه (رحمه الله تعالى) فهو ناقل أمين، وهذا ما سنثبته بالأدلة النقلية من الكتاب أو غيره، فضلا عن العقلية.