عناصر مشابهة
فلسفة التعليم عند الإمام المجدد عبدالحميد ابن باديس
| العنوان بلغة أخرى: | The Educational Philosophy of the Renewed Imam Abd Al-Hamid ibn Badis |
|---|---|
| المصدر: | المجلة التاريخية الجزائرية |
| الناشر: |
جامعة محمد بوضياف المسيلة - مخبر الدراسات والبحث في الثورة الجزائرية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج4, ع1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الجزائر |
| التاريخ الميلادي: | 2020 |
| الصفحات: | 136 - 149 |
| ISSN: | 2572-0023 |
| رقم MD: | 1207907 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | This article aims to explain the philosophy of education in the thinking of the pioneer of the reformist renaissance in Algeria, Sheikh Abdel Hamid bin Badis, as a result of the general trauma that Algeria was experiencing under colonial domination, and the restrictions imposed on the education movement in Algeria, the cultural scene has become creaking from cultural policy For French colonialism, when Ibn Badis developed an educational plan that targeted the status quo by modernizing teaching methods and curricula, and motivating Algerians to be interested in learning, by adopting methods commensurate with contemporary reality with the neglect of rigid classic methods, and sent a new spirit in the hearts of students and students, which caused An educational revolution that changed the cultural scene in Algeria, where men who carried the banner of the Renaissance graduated from the Badisia School and contributed to preserving the authenticity and identity of Algeria's heritage and identity. يهدف هذا المقال إلى بيان فلسفة التعليم في فكر رائد النهضة الإصلاحية في الجزائر الشيخ عبد الحميد بن باديس، فانطلاقا من الوضع العام الذي كانت تعيشه الجزائر في ظل السيطرة الاستعمارية، وما فرضته من قيود على حركة التعليم في الجزائر، صار المشهد الثقافي يئن من السياسة الثقافية للاستعمار الفرنسي، ولدى وضع ابن باديس خطة تعليمية استهدفت الوضع القائم من خلال تحديث أساليب التعليم ومناهجه، وترغيب الجزائريين في الإقبال على التعلم، من خلال إتباع أساليب تتناسب والواقع المعاصر مع إهمال الأساليب الكلاسيكية الجامدة، وبعث روح جديدة في نفوس الطلاب والتلاميذ، الأمر الذي أحدث ثورة تعليمية غيرت المشهد الثقافي في الجزائر حيث تخرج من المدرسة الباديسية رجال حملوا راية النهضة وساهموا في الحفاظ على أصالة الجزائر تراثها وهويتها. |
|---|
