عناصر مشابهة

دور نظرية الأفعال الكلامية في تطوير الصناعة المعجمية عند العرب

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:جذور
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: الجهنى، بدر بن عائد بن عواد الكلبى (مؤلف)
المجلد/العدد:ج63
محكمة:نعم
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2021
التاريخ الهجري:1442
الصفحات:7 - 50
رقم MD:1196276
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:قامت فكرة الدراسة على تفعيل النظريات اللغوية الحديثة، والاستفادة منها بما يخدم اللغة العربية في فروعها ومستوياتها (الصوتية، والصرفية، والنحوية، والدلالية)، وربط هذه النظريات بعلوم اللغة القديمة وفنون التأليف اللغوي المتنوعة، والهدف من الدراسة: ربط النظريات اللغوية الحديثة بالجهود اللغوية عند العرب، وتقديم إضافة تسهم في تطوير الصناعة المعجمية المعاصرة عند العرب، والتعريف بنظرية الأفعال الكلامية ونشأتها وأبرز تصنيفاتها، والوقوف على دور نظرية الأفعال الكلامية في شرح دلالات الألفاظ وتوضيحها، وبيان دور نظرية الأفعال الكلامية في تطوير الإخراج النهائي للمعجم العربي، وقد خرجت الدراسة في مقدمة وثلاثة مباحث رئيسة: المبحث الأول بعنوان: مدخل إلى نظرية الأفعال الكلامية (تعريفها ونشأتها وأصنافها). والمبحث الثاني بعنوان: دور نظرية الأفعال الكلامية في شرح دلالات الألفاظ، والمبحث الثالث بعنوان: دور نظرية الأفعال الكلامية في تطوير الإخراج النهائي للمعجم العربي، وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها: أولا: تسهم نظرية الأفعال الكلامية في مساعدة صناع المعاجم على شرح دلالات الألفاظ وتوضيحها. ثانيا: توضح نظرية الأفعال الكلامية دلالة الكلمات من أربعة جوانب رئيسة هي: -من حيث أثرها على المتكلم والمخاطب. -من حيث بيان الحالة النفسية التي تصدر عنها هذه الأفعال. -من حيث بيان شروط المحتوى الذي تعبر عنه الأفعال الكلامية. -من حيث بيان التغيير الذي تحدثه الأفعال الكلامية. ثالثا: تسهم نظرية الأفعال الكلامية في بيان الفروق الدقيقة بين الألفاظ المتقاربة في الدلالة. رابعا: أن تطبيق نظرية الأفعال الكلامية على الصناعة المعجمية عند العرب يسهم في تطوير المعجم من حيث الإخراج النهائي له. خامسا: تساعد نظرية الأفعال الكلامية على إعادة فرز وتصنيف ألفاظ اللغة وفق معايير التصنيف التي تعتمدها النظرية نفسها. سادسا: تسهم نظرية الأفعال الكلامية في تطوير أنواع من المعاجم، منها المعاجم المتخصصة، ومعاجم تعليم اللغة لغير الناطقين بها، والمعاجم الثنائية أو متعددة اللغات.