عناصر مشابهة

إدارة النزاع جزء لا يتجزأ من الدبلوماسية الاقتصادية الصينية في الخليج: الصين ترتكز على الترابط الاقتصادي لضمان نجاح الدبلوماسية بدلا من الضغط

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: جاناردان، إن. (مؤلف)
المجلد/العدد:ع165
محكمة:لا
الدولة:الإمارات
التاريخ الميلادي:2021
الصفحات:25 - 27
رقم MD:1192603
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان إدارة النزاع لا يتجزأ من الدبلوماسية الاقتصادية الصينية في الخليج. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، وأوضحت الأولى أن استراتيجية الصين في أفغانستان تعكس استراتيجياتها الاقتصادية والدبلوماسية المتطورة في الخليج والشرق الأوسط، والتي يمكن أن تشكل السياسة الأمنية العالمية لبكين في المستقبل. وأكدت الثانية على أنه في ظل التحول المثير للاهتمام، وبدلاً من وضع عبء مثل هذا الترتيب على حماية المصالح الاقتصادية للصين فقط، يقال بأن بكين يجب أن تشير لشركائها بأنها تتوقع إعادة معايرة الحقائق الإقليمية كشرط مسبق لمشاركتها الاستباقية في الأمن والجغرافيا السياسية الإقليمية. وأشارت الثالثة إلى أنه بالرغم من أن الصين لا تلعب دور الوسيط الرئيسي في أي أزمة دولية، إلا أن رهاناتها الاقتصادية طويلة المدى جعلت بكين تنخرط في الدبلوماسية الإقليمية. واختتم المقال بالتأكيد على أن المناقشات في الصين تعكس محاولة بكين لإعادة التوازن من السياسة بين الدول إلى التركيز على الترابط الاقتصادي، وإن هذا النهج الدقيق، الذي يتضمن أقصى قدر من الدبلوماسية بدلاً من أقصى ضغط، قد يساعد على في التخفيف من حدة التوترات بدلاً من تأجيج نيران التوتر في منطقة الخليج، بينما يعزز أيضاً إمكانية وجود بنية أمنية جماعية لا تتمحور حول الولايات المتحدة في المنطقة وخارجها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022