عناصر مشابهة

دلالة التراكيب القرآنية في مادة "لقي"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Quranic Structures Connotation at the Subject of Laqia
المصدر:مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: جبر، سعيد سلمان (مؤلف)
المجلد/العدد:ع40
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2021
الصفحات:113 - 123
DOI:10.31185/lark.Vol1.Iss40.1724
ISSN:1999-5601
رقم MD:1189616
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:The Arabic language was honored by Almighty Allah with the Quranic language, regarding that it had a great, holy and immortal status. Hence, no other existed global language can compete it in vocabularies richness, pronunciation perfection and styles variety. This paper concerns with the Quranic utterance that has multi patterns, formula, structures and connotations. The word is "Laqia" to detect a brilliant side of the eloquence of Quran, and its multi-structure, analyzing its convergent styles through the use of meanings and distinguishing the accurate differences. The Qur'anic discourse styles were varied to the believers to confront the enemies by using the "calling" style and others. The word "Liqaa" can mean the enemy confrontation or others, and may refer to the meeting of others and happy events, or refers to the reward in the day of Judgment or refers to posing a question, or refers to the multi of predicates at the verbal sentence and nominal sentence specially at Mouse's story. Also, this word means throwing enmity and hatred between the disbelievers. It also refers to the last day (The Upper world.

لقد شرّف الله. جلّ علاه.. اللغة العربية بالقرآن فاختصها بمعجزته الخالدة لتسمو به وترتقي سلماً سماوياً ومكاناً قدسياً لا تدانيها لغة من لغات الدنيا في ثراء مفرداتها، وجزالة ألفاظها، وتنوع أساليبها، وهذا ما يهتم به هذا البحث لدراسة العلاقات التركيبية في لفظ قرآني تعددت أنماطه وصيغه، وتراكيبه، ودلالاته، إنه مادة "لقي"، لنكشف جانبا مضيئا من جوانب أسرار النظم القرآني، وبيان دقة معانيه، وجلاء مشكل تراكيبه ومراميه، وتحليل أساليبه المتقاربة في النظم والمعنى، وتمييز الفروق الدقيقة فيها وقد اشتمل على دلالات متنوعة منها: دلالة مواجهة العدو، ودلالة الاستقبال، ودلالة العطاء، ودلالة الطرح، والدلالة التأثرية، والدلالة على اليوم الآخر. وخلص إلى نتائج منها: تنوع أساليب الخطاب إلى المؤمنين والمشركين، باستعمال أسلوب النداء للاستعداد لقتال أعدائهم. والأمر بالثبات والنهي عن الفرار، وقد يُطلق اللقاء على مواجهة ما يكرهه الإنسان، أو قد يدل على استقبال مسرة أو على تعريض لقبولهم سماع الكلام الفاحش بمساعدة صيغته الدالة على التكلف، أو الدلالة على اليوم الآخر التي جاءت بأسلوب البناء للمجهول، وكذلك استعمل الفعل (ألقي) كثيراً في لقاء نبي الله موسي عليه السلام مع السحرة.