عناصر مشابهة

إنتاج الإضلال المعاصر وطرق استهلاكه المعاصرة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Contemporary Delusion Production and Contemporary Consumption Methods
المصدر:مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عياي، وجدان كريم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المحمداوي، حامد جويد عبدالحسن (م. مشارك)
المجلد/العدد:ع42
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2021
الصفحات:1081 - 1098
DOI:10.31185/lark.Vol3.Iss42.1983
ISSN:1999-5601
رقم MD:1189139
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:Praise be to God, Lord of the Worlds, and prayers be upon our master Muhammad, the Trustworthy, and upon the God of the honorable and righteous people from whom God removed impurity and purified them with a purification, and upon his honorable companions who were sincere to God and made them among His righteous servants. Contemporary thought and all the permanent elements of the production process may be produced and consumed by various types of institutions, flags, centers, circles, houses of people, demolishing education, reading books, magazines, pamphlets, newspapers, or misleading data, watching television and the Internet, which includes delusion and corruption. Its sources and other methods that oppose and mislead Islam, whether it is a production that is used with material support or moral support for its use and that is supportive of infidelity and misguidance. And the hostile people of the currents hostile to the Islamic religion to distort the teachings of Islam and the natural instinct Moral and questioning Islamic beliefs.

الحمد لله رب العالمين والصلاة على سيدنا محمد الأمين وعلى آله الكرام البررة الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا، وعلى صحابته الأجلاء الذين أخلصوا لله فجعلهم من عباده الصالحين، قد يتولد عند الإنسان المسلم طرقا للإنتاج الإضلال في الفكر المعاصر وجمع العناصر الدائمة لعملية الإنتاج قد يكون أناتجه واستهلاكه من أنواعا من مؤسسات وأعلام ومراكز حلقات ودور الاهاب وهدم التعليم ومطالعة الكتب أو مجلات أو نشريات أو صحف أو بيانات ضالة مشاهدة التلفاز والأنترنت مما يشمل على ضلال وفساد ومن خلال ذلك تعلم الإضلال والتعرف عليه وقراءته من مصادره وغيرها من الطرق الأخرى المعارضة والمضلة للإسلام سواء أكان إنتاجا يتم استخدامه بدعم مادي أو دعم معنوي لاستخدامه وتكون داعمة للكفر والإضلال فهناك الكثير من هذا الأدوات التي استخدمه من أراد تضليل المجتمع الإسلامي وتدينه وإبعاده عن المواجهات التي أريد لها، ومحاولة تشويه الأدوار فسعى الكثير من المخربون والمعادون من أصحاب التيارات المعادية للدين الإسلامي أن يشوهوا تعاليم الإسلام والفطرة الأخلاقي والتشكيك بالعقائد الإسلامية.