عناصر مشابهة

נוסטלגיה לארץ מסופוטמיה ברומנים של יהודי עיראק בתפוצות

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:الحنين إلى أرض الرافدين في روايات العراقيين اليهود في المهجر
Nostalgia to the Land of Mesopotamia in the Novels of Iraqi Jews in the Diaspora
المصدر:مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حمودى، شيماء فاضل (مؤلف)
المجلد/العدد:ع34
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2019
الصفحات:293 - 316
DOI:10.31185/lark.Vol3.Iss34.1114
ISSN:1999-5601
رقم MD:1188920
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Hebrew
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:The writers of the Iraqi Jewish community have distinguished themselves in their literary productions, which they invented after they were expelled from their original homeland. They recorded their true suffering and tragedy after uprooting their roots from Iraq. Many wrote about the conditions of the Jews of Iraq and their cultural heritage in terms of social, economic, historical and literary through nostalgia to Baghdad, and since the social composition of any minority must be affected by the majority within the scope of the impact was significant in the customs and traditions of the Jewish community, Arab countries, which included Jewish communities as well as Western societies, but less so, since these minorities were living in isolation in the communities of the ghetto and the sense of belonging was not the same as the case of Iraqi Jews and Jews in the countries Arabic, so the majority of the writers of the Jewish community of Iraq succeeded if not all of them in the writing of their literary output, which was going on in Iraq more than it was in Palestine.

شكل أدباء الطائفة اليهودية العراقية تنوعا متميزا في نتاجاتهم الأدبية التي أبدعوا في كتابتها بعد تهجيرهم من موطنهم الأصلي، فقد سجلوا معاناتهم ومأساتهم الحقيقية بعد اقتلاع جذورهم من العراق. وكتب الكثير منهم عن أحوال يهود العراق وموروثهم الثقافي من الناحية الاجتماعية والاقتصادية والتاريخية والأدبية من خلال حنينهم إلى بغداد، وبما إن التركيبة الاجتماعية لأي أقلية لابد لها أن تتأثر بالأغلبية التي تعيش ضمن نطاقها، فكان التأثير الكبير في عادات وتقاليد الطائفة اليهودية حاله كحال باقي المجتمعات العربية التي كانت تضم بين جنباتها الطوائف اليهودية وكذا الحال بالنسبة للمجتمعات الغربية ولكن بنسبة أقل كون تلك أقليات كانت تعيش حالة من العزلة في مجتمعات الجيتو ولم يكن الشعور بالانتماء موجودا كما هو حال اليهود العراقيين واليهود في البلدان العربية، لذلك نجح غالبية أدباء الطائفة اليهودية العراقية إن لم نقل جميعهم في كتابة نتاجاتهم الأدبية التي كانت تدور أحداثها في العراق أكثر من التي كانت تدور أحداثها في فلسطين.