عناصر مشابهة
التأويل العلاماتي لزخارف المقرنصات الإسلامية
| العنوان بلغة أخرى: | Interpretation of the Islamic Muqarnas the Semantic Decorations |
|---|---|
| المصدر: | مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية |
| الناشر: |
جامعة واسط - كلية الآداب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع42 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| الصفحات: | 744 - 766 |
| DOI: | 10.31185/lark.Vol3.Iss42.1745 |
| ISSN: | 1999-5601 |
| رقم MD: | 1188845 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | The signs and starting points of the Islamic experience in its artistic and aesthetic side have opened pivotal horizons in the processes of diversity and semantic openness, which balances within its structural requirements between the contemplative view of the Muslim artist with ideological extensions in its intellectual and sentimental side, in contrast to the intimidating motives that the concepts of the Islamic legislator spread in their insistence on transcending the manifestation Next to it, the simulated and identical to the manifestations of spiritual existence for fear of conforming to the possibilities of duty, and the first reason in ability, will and creation. The physical verifier within the models of existence, which prompted the inference to the nature of the aesthetic and doctrinal thought that these artistic products carry, especially the decorative ones represented by muqarnas, and the attempt to decipher them and their semantic codes by their readers and recipients through a system of interpretations immanent to their sentimental and doctrinal context. فتحت بوادر ومنطلقات التجربة الإسلامية في جانبها الفني والجمالي آفاقاً محورية في عمليات التنوع والانفتاح الدلالي الذي يوازن ضمن مقتضياته الإنشائية ما بين النظرة التأملية للفنان المسلم ذات الامتدادات العقائدية في جانبها الفكري والوجداني، في مقابل نوازع الترهيب التي بثتها مفاهيم المشرع الإسلامي في إصرارها على تجاوز الصيغة الإظهارية بجانبها المحاكي والمطابق لمظاهر الوجود الروحي خوفاً من مجاراة إمكانيات الواجب، والعلة الأولى في القدرة والمشيئة والخلق، عليه أحالت تلك الحدود الشرعية نتاجات الفنان المسلم للانزياح نحو التعالقات المفارقة لمظاهرها الإمكانية، فتقولبت تلك الآثار لتتضايف كيفيات علاماتية ذات طابع رمزي هو الأقرب إلى التجريد منه إلى المتحقق العياني ضمن نماذج الوجود، مما دفع إلى الاستدلال إلى طبيعة الفكر الجمالي والعقائدي الذي تحمله تلك النتاجات الفنية وبالأخص منها الزخرفية والمتمثلة بالمقرنصات ومحاولة فك رموزها وشفراتها الدلالية من قبل قارئيها ومتلقيها عن طريق نسق من التأويلات المحايثة لسياقها الوجداني العقائدي. |
|---|
