عناصر مشابهة

التواصل الفرعي في منهجية الانثروبولوجست جريجوري باتيسون

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: سلمان، حسين فاضل (مؤلف)
المجلد/العدد:ع34
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2019
الصفحات:99 - 112
DOI:10.31185/lark.Vol3.Iss34.1098
ISSN:1999-5601
رقم MD:1188734
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:The concept of anthropologist Gregory Patson's sub-communication concept is a cross-reference to many anthropological and non-anthropological constructs through which a recombinant continuum is understood through which the group's form and social processes are understood, how the pattern is produced and reproduced again, and that the astronomy in which these concepts are based On the principle of conflict according to the biases of the spirit of the group and the spirit of personality, integration and symmetry, and the formation of splinter, which is the concept of anthropological pristine, which shows how the social interactions take their forms parallel and coherent The basic purpose of these blocks is to understand cognitive messages with the other. These theoretical manipulations have produced a comparative approach that relies on the repetitions of everyday, inward and outward behaviors (the other group), a measure of the validity of the social reference.

شكل مفهوم التواصل الفرعي لدى الانثروبولوجست جريجوري باتيسون مرجعية استدماجية للعديد من المتبنيات النظرية الانثروبولوجية وغير الانثروبولوجية التي صنع منها متصلا استرجاعيا يفهم منه شكل الجماعة والعمليات الاجتماعية في داخلها، والكيفية التي تنتج النمط وتعيد انتاجه مرة اخرى، وأن الفلك الذي تدور فيه هذه المفاهيم قائم على مبدأ الصراع على وفق ثنائيات روح الجماعة وروح الشخصية، والتكامل والتناظر، والتكوين الانشقاقي الذي يعد المفهوم الانثروبولوجي البكر الذي يوضح الكيفية التي من خلالها تأخذ التفاعلات الاجتماعية اشكالها بمتوازيات ومتقابلات الهدف الأساس منها هو فهم الرسائل الادراكية مع الآخر. وقد انتجت هذه التناولات النظرية منهجاً مقارناً يعتمد على التكرارات في السلوكيات المنمطة اليومية الموجهة إلى الداخل (الجماعة) والى الخارج (الجماعة الاخرى)، وهي مقياس لصدق المرجعية الاجتماعية.