عناصر مشابهة
الخطاب المسرحي بين النصي والمرئي
المصدر: | مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية |
---|---|
الناشر: |
جامعة واسط - كلية الآداب
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع23 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | العراق |
التاريخ الميلادي: | 2016 |
الصفحات: | 675 - 700 |
DOI: | 10.31185/lark.Vol4.Iss23.572 |
ISSN: | 1999-5601 |
رقم MD: | 1187915 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | كشف البحث عن الخطاب المسرحي بين النصي والمرئي. برزت عدة مفاهيم خاصة بعلاقة الفن والفلسفة والمجتمع في ظل تطور الفكر الإنساني واتساع أفاق المعرفة في البحث عن ماهية الوجود والذات وسير أغوارها في مدى ارتباطها بأحداث عصرها وظواهر واقعها المتغير تحاول الربط بين التجربة الإبداعية وفلسفتها وأثر المجتمع والأحدث فيها. وتناول صياغة التجربة جماليًا متضمنًا عدم الفصل بين الشكل والمحتوى وتبادل العلاقة بين الاثنين قديم قدم أرسطو في أشارته إلى أن المادة والصورة شيئان لا ينفصلان، وأن الجدل يبرز ما أن تطرح مسألة تحديد الأهمية النسبية التي يرتديها كل من النص والعرض في الفن المسرحي، والحقيقة الجمالية للبعد المرئي. واستعرض خطاب التغريب الجمالي (خطاب المرئي الدلالي) متضمنًا الأثر الجمالي للتغريب المرئي، والتجريد المرئي، وخطاب المرئي الدلالي. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الصورة عند القصب لها جذور تراثية؛ فالجرجاني يرى الصورة نتيجة التخيل لأن موضع الاستحسان هو الجمع بين المتباينين وتأليف ما لا يألف، وهو كله من سمات اللغة الصورية الشعرية في مسرح الصورة والتي تعتمد المجاز والاستعارة فالمجاز والاستعارة يعملان عمل السحر في تأليف ما يختلف كأنه يختصر البعد بين النصي والمرئي في وحدة عضوية وفنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|