عناصر مشابهة
سعدي يوسف: يقين العابر في مدن الآخرين
| المصدر: | أدب ونقد |
|---|---|
| الناشر: |
حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع403 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| الصفحات: | 5 - 8 |
| رقم MD: | 1182567 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان يقين العابر في مدن الآخرين. استعرض المقال أربعة فقرات. تناولت الفقرة الأولى سيرة ذاتيه عن الكاتب سعدي يوسف، وذكر فيها مولدة بمدينة البصرة بالعراق عام(1934) ونشأته في بيئة تعشق اللغة العربية، وتكون ذائقته الإبداعية، حيث كان ثائراً على كل ما هو تقليد على مستوي اللعة والخطاب الشعري؛ فجاءت قصائده مختلفة ومميزه رغم أنه جاء في جيل من الشعراء حمل الريادة الشعرية في العالم العربي. واستعرضت الفقرة الثانية مواجهة المنفي الاختياري، والذي عاش فيه لسنوات طويلة حيث أقام في العاصمة البريطانية لندن والتي توفي فيها، وقد توفي فيها، وقد ساهمت هذه الغربة في إذكاء نار الموهبة الشعرية لديه. وأشارت الفقرة الثالثة إلى ذاكرة المسافر، والتي ظل يجوب فيها سعدي المدن لأكثر من نصف قرن بحثاً عن ألفة الأصدقاء؛ فقد كان واقفاً في شرفته في لندن يتأمل أصيص الورد الأيرلندي، وينظر إليه بعمق ليستحضر البصرة من ذاكرة الطفولة الغائمة. وعرضت الفقرة الرابعة فردوس مفقود، والتي كتب فيها خلال زيارته المتكررة للمدن المغربية عشرات القصائد التي يفوح منا بكاؤه على فردوسه المفقود المسكون بالعذابات؛ رغم امتلاء القصائد بالسرد المكاني وبالتفاصيل اليومية، وكذلك رحلاته لإسبانيا وباريس وغيرها من المدن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
|---|
