عناصر مشابهة

أثر منهج البحث الوضعي في القراءات المعاصرة للنص القرآني

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:The Impact of the Positive Research Method on Contemporary Readings of the Qur'anic Text
المصدر:مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور
المؤلف الرئيسي: السلمي، دلال بنت كويران بن هويمل (مؤلف)
المجلد/العدد:مج6, ع3
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2021
التاريخ الهجري:1443
الصفحات:377 - 404
DOI:10.21608/jcia.2021.195820
ISSN:2357-0962
رقم MD:1182046
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 04544nam a22002537a 4500
001 1927011
024 |3 10.21608/jcia.2021.195820 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 120927  |a السلمي، دلال بنت كويران بن هويمل  |e مؤلف 
245 |a أثر منهج البحث الوضعي في القراءات المعاصرة للنص القرآني 
246 |a The Impact of the Positive Research Method on Contemporary Readings of the Qur'anic Text 
260 |b جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور  |c 2021  |m 1443 
300 |a 377 - 404 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a لقد أسهمت عوامل متعددة في ظهور تلك المناهج والاتجاهات في أمم أوروبا، وكان منها: الانحراف الديني، والاستبداد العلمي للكنيسة، ظهور حركات الإصلاح والنقد الديني، ميلاد المجتمع الصناعي القائم على اكتشافات علمية، وظهور التيارات الحداثية ومناهج النقد الأدبي المنبثقة عنها. فقد عزز التسلط الكنسي الذي كان يحارب العلم والعلماء، والذي كان يرى أن الكنسية هي المصدر الأول لكافة أنواع الحقائق -عزز- من ظهور المناهج المناوئة للدين التي تقوم أسسها على القطيعة التامة مع كل فكر ديني. ولقد كان العلماء بداية القرن السابع عشر يوجهون نقدهم للتفكير اللاهوتي، لا للدين نفسه، كمحاولات سبينوزا (1632-1677 م)، التي درس فيها الكتاب المقدس وأثبت فيه إضافة الأحبار والرهبان له ما ليس منه، وكان نقده موجها للاهوتيين الذين ينسبون للدين ما ليس فيه "إننا نرى معظم اللاهوتيين وقد انشغلوا بالبحث عن وسيلة لاستخلاص بدعهم الخاصة، وأحكامهم التعسفية، من الكتب المقدسة بتأويلها قسرا، وبتبرير هذه البدع والأحكام بالسلطة الإلهية، والأمر الوحيد الذي يخشونه بعلمهم هذا ليس الخوف من أن ينسبوا للروح القدس عقيدة باطلة، أو أن يحيدوا عن طريق الخلاص؛ بل أن يقنعهم الأخرون بخطئهم، أو أن يروا أعدائهم قد قضوا على سلطتهم". 
520 |b This image appears through the education that he published, and Harkat Al-Diny appeared, Harkat appeared, wonderful, appeared, wonderful, wonderful, taught, taught, learned, learned, learned, learned, learned, learned, learned, learned, learned, and a window on it. The ecclesiastical authoritarianism, which can be seen that the church is the first source of all facts, has reinforced the emergence of curricula and curricula for religion that establish their foundations on a complete break with every religious thought. At the beginning of the seventeenth century, scholars were directing their criticism of theological thinking. No to religion itself, such as the attempts of Spinoza (1632-1677 AD), in which he studied the Bible and proved that rabbis and monks added to it what was not from it, and his criticism was directed at theologians who attribute to religion what is not in it. arbitrary rulings, arbitrary rulings of teachings, the sacred books by their coercive interpretation, and by justifying these rulings and rulings by authority by authority, rulings by authority, and rulings by authority. on their authority.” 
653 |a القرآن الكريم  |a القراءات القرآنية  |a تفسير القرآن  |a المناهج المعاصرة 
692 |a البحث  |a الموضوعي  |a القراءات  |a المعاصرة  |a القرآني  |b Research  |b Topical  |b Readings  |b Opinions  |b Quranic 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 008  |f Mağallaẗ Kulliyyaẗ al-Dirāsāt al-Islāmiyyaẗ wa-l-`arabiyyaẗ banat bi-Damanhour  |l 003  |m مج6, ع3  |o 2044  |s مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بدمنهور  |v 006  |x 2357-0962 
856 |u 2044-006-003-008.pdf  |n https://jcia.journals.ekb.eg/article_195820.html 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 1182046  |d 1182046