عناصر مشابهة

الكناية وسر جمالها في الشعر العربي نماذج من الشعر العربي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة جامعة دنقلا للبحوث العلمية
الناشر: جامعة دنقلا - كلية الدراسات العليا
المؤلف الرئيسي: إدريس، الفكي محمد الحسن الشيخ (مؤلف)
المجلد/العدد:مج7, ع13
محكمة:نعم
الدولة:السودان
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:9 - 28
رقم MD:1175683
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EduSearch
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:الكناية مظهر من مظاهر البلاغة، وأسلوب من أساليب البيان، هي غاية لا يستطيع الوصول إليها إلا البليغ المتمرس، وهي أن يريد الإنسان المتحدث إثبات معنى من المعاني، فلا يذكره باللفظ الموضوع له في اللغة، بل يجيء إلى معنى هو تاليه ورديفه فيومئ إليه، ويكنى الرجل باسم توقيرا وتعظيما. قد تقوم الكناية مقام الاسم، فيعرف صاحبها بها، كما يعرف باسمه، وكما تجري الكناية على العاقل، كذلك تجري على غير العاقل. والذي يستعرض شعر الشعراء يتبين له أن الشعراء اتخذوا الكناية مركبة فضائية يحلقون بها في عالم المعاني والصور، ولنأخذ من الشعر العربي نماذج توضح لنا هذا الفن خير تمثيل.

Metonymy is one appearance of the forms of Rhetoric. It is a style of Eloquence. It is a goal unreached except by the experienced eloquent. It is also the will of a person to prove a meaning without uttering the term placed to it in the Arabic language. So, he/she comes to a meaning subsequent to it and combines the term which is pointed to. A man is nicknamed out of respect and gratitude. Metonymy can stand for the Name. defining the holder by it. At the same as with his Name. metonymy runs on the sane as well as the insane. So who ever parades the poets-poetry finds that the poets who adopted Metonymy as a space ship roaming high amongst the world of meanings and images. Let us mention some examples of the Arabic poetry explaining this Art at its best.