عناصر مشابهة

الحركة العلمية بالجزائر ومشاهير علماء بايلك الغرب في أواخر العهد العثماني "1671-1830"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:The Scientific Movement in Algeria and Famous Scholars of the West Beylik in the Late Ottoman Period "1671-1830"
المصدر:مجلة الحوار المتوسطي
الناشر: جامعة الجيلالي ليابس سيدي بلعباس - مخبر البحوث والدراسات الاستشراقية فى حضارة المغرب الإٍسلامى
المؤلف الرئيسي: بن جبور، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:مج11, ع2
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:94 - 104
DOI:10.54242/1702-011-002-024
ISSN:1112-945x
رقم MD:1170597
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:This article focuses on the scientific life and famous scholars in the Othman Algeria; and specially the western beylike in 1760-1830. Many institutions of science and education were established in mosques; zaouias. These institutions have participate in the development of scientific life and culture in the Algerian society for example: ABOURAS AL-NACIRI, MUSTAPHA EL REMMASi, MOSLIM IBN ABDELKADER, ABOU HAMED AL MACHRIFI, MOHAMED BEN YOUCEF EZIANI. In the late Ottoman era (1671-1830), Eyalet Algeria witnessed a scientific and cultural renaissance thanks to the efforts of its scholars and men, and the role of educational institutions and angles. These efforts had repercussions on the social and intellectual aspects, especially in the West, where a group of sheikhs and scholars whose reputation was called in The scientific and knowledge field, as they left a preserved legacy in various sciences and knowledge, and this Bailak gave birth to scholars, jurists and sheikhs who emerged in the field of education, codification and forensic sciences, and they had the credit for enriching and reviving the heritage of Arab Islamic civilization and preserving it, such as Abu Ras al-Nasiri, Sheikh Mustafa Al-Ramasi, and many others.

يعالج هذا المقال الحركة العلمية وأهم علماء بايلك الغرب في أواخر العهد العثماني خلال الفترة ما بين (1830/1760م) بذكر أهم المؤسسات التعليمية في الجزائر كالمساجد الكتاتيب، والزوايا، ودورها في نشر اللغة العربية، والعلم والمعرفة. وأهم أعلام الفكر والثقافة بها ومساهمتهم في تحقيق نهضة علمية خصت المجتمع الجزائري وقد اشتهر بايلك الغرب بعدد من العلماء والمشايخ أمثال: أبي راس الناصري، مصطفى الرماصي، أبو أحمد المشرفي، مسلم بن عبد القادر، محمد بن يوسف الزياني. كما شهدت إيالة الجزائر في أواخر العهد العثماني (1671-1830م) نهضة علمية ثقافية بفضل جهود علماءها ورجالاتها، ودور المؤسسات التعليمية والزوايا وقد كانت لهذه الجهود انعكاسات تبدت على المناحي الاجتماعية والفكرية، خاصة ببايلك الغرب، حيث ظهرت حلة من المشايخ والعلماء الذين ذاع صيتهم في المجال العلمي والمعرفي، حيث خلفوا ترثا محفوظا في مختلف العلوم والمعارف، وقد انجب هذا البايلك علماء وفقهاء ومشايخ برزوا في مجال التعليم والتدوين والعلوم الشرعية، وكان لهم الفضل في إثراء وانعاش تراث الحضارة العربية الإسلامية والحفاظ عليه كأبي راس الناصري الشيخ مصطفى الرماصي وغيرهم كثير.