عناصر مشابهة
مكانة الصحراء الإفريقية في سلة الاستراتيجية الطاقوية الأوروبية الجديدة
| المصدر: | المجلة الأردنية الدولية أريام للعلوم الإنسانية والاجتماعية |
|---|---|
| الناشر: |
مركز أريام للبحوث والدراسات
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج1, ع2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الأردن |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 77 - 87 |
| ISSN: | 2706-8455 |
| رقم MD: | 1166594 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | حظى الصحراء الإفريقية بمكانة بارزة في سلم اهتمامات الاتحاد الأوروبي، باعتباره قوة إقليمية تسعى وفق طرح "روبرت كيوهين" إلى الحصول على مزايا الصحراء الإفريقية وتحصيل المكاسب المطلقة والنسبية، وفي نفس الوقت منع القوى المنافسة من الاستحواذ على مقدرات الصحراء الإفريقية وثرواتها، ونظرا لأنها مجال استراتيجي حيوي للطاقات الناضبة منها والبديلة، كما تعتبر مصدر التطور التكنولوجي للمجتمع الصناعي الأوروبي الحديث، لهذا بادرت القوة الأوروبية إلى تجديد وأقلمه سياستها الطاقوية لتأمين وتنويع مصادر الطاقة تماشيا مع المتغيرات الجديدة التي تطرأ على النظام الدولي، ومجابهة القوى المنافسة لها في هذا الحيز الجيو بوليتيكي الذي تعتبره إرث تاريخي، غير أن الرؤى تختلف تجاه الصحراء الإفريقية بين أقطاب الاتحاد الأوروبي، خصوصا بين الرؤية الألمانية والرؤية الفرنسية. The African Sahara has occupied a very important place in the priorities of European Union. As a regional power that want to get the benefits of the African Sahara like said Robert Kuehane, and to achive of Absolute and relative gains, at the same time preventing competition forces to exploit the wealth of the Saharian Africa, and because it’s vital strategic area for energetic energies and alternative energy. It’s also the source of the technological development of modern European Industrial society, and the European power has started to renew and adapt its energy policy to secure and diversify energy sources with the new changes in the international system to confront competing forces in this geopolitical area which considred it as a historical heritage. However, the visions are different for the African Sahara amoung the EU poles, especially the German and French visions. |
|---|
