عناصر مشابهة
المنتجات البلاستيكية وخطرها على الصحة
| المصدر: | مجلة حراء |
|---|---|
| الناشر: |
فكرت بشار
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س16, ع82 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | تركيا |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| الصفحات: | 49 - 52 |
| رقم MD: | 1166466 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف المقال إلى التعرف على المنتجات البلاستيكية وخطرها على الصحة. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، منها الأولى والتي تحدثت عن البلاستيك وعلاقته بالأغذية، ففي دراسة صادمة جديدة، أكد باحثون أن البشر باتوا يتناولون البلاستيك بشكل كبير في حياتهم، حيث يأكل الإنسان البالغ ما لا يقل عن (70) ألف جزيء دقيق من البلاستيك في السنة. وأشارت الثانية إلى الأكياس البلاستيكية، حيث تعد أكياس البلاستيك من الاختراعات التي سهلت حياة الإنسان منذ عقود، ويصنف البلاستيك ضمن (20) منتجاً من أخطر المواد أثناء عملية التصنيع، لأنها مصنعة من مشتقات البترول والمواد الكيميائية. ونوهت الثالثة عن أضرار استخدام البلاستيك في حفظ الأغذية، ومنها حفظ الأطعمة في الأكياس البلاستيكية خصوصاً إذا كانت ساخنة، يؤدي إلى تحرر بعض المواد الضارة إلى تسبب تغيرات واضطرابات هرمونية في الجسم مثل اضطرابات الغدد الصماء. وكشفت الرابعة عن تأثيرات مسرطنة، حيث دقت منظمة الصحة العالمية ناقوس الخطر من استخدام المنتجات البلاستيكية، وذلك بعد إدراج مادة "الستايرين" التي تستخدم في صناعة المطاط، والمنتجات المطاطية، ومنتجات البوليسترين التي تصنع العبوات البلاستيكية ضمن المواد المسرطنة للبشر من قبل المنظمة. واختتم المقال بالتأكيد على أن يجب أن يعلم كل فرد أنه قد يستنشق بخار البلاستيك مع كل شهيق وزفير، أو قد تحتك بشرته به في لباس يرتديه، أو قد يأكله في وجباته اليومية التي تتشربه من الأوعية الحافظة، لذا من الضروري أن يميز بين نوع وآخر من المواد البلاستيكية لتحديد درجة ضرر كل منها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
