عناصر مشابهة

الطاقة النووية ليست حلا في زمن تغير المناخ

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: هوتنر، هايدي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: سيرينو، إريكا (م. مشارك), جبارة، محمد حسن (مترجم)
المجلد/العدد:ع164
محكمة:لا
الدولة:قطر
التاريخ الميلادي:2021
التاريخ الهجري:1442
الصفحات:25 - 27
رقم MD:1163433
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان "الطاقة النووية ليست حلاً في زمن تغير المناخ". وأوضح المقال أن في هذا العالم الذي يعاني من تغير المناخ وأصبح أكثر عرضة للحرائق والعواصف القوية وارتفاع مستوى البحار، يتم الترويج للطاقة النووية كبديل محتمل لحرق الوقود الأحفوري للحصول على الطاقة، حيث إنه السبب الرئيسي لتغير المناخ. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، منها النقطة الأولى والتي أشارت إلى مؤيدو الطاقة النووية أكدوا على إن الموثوقية النسبية وسعة المفاعلات تجعل الطاقة النووية خياراً أفضل من مصادر أخرى غير أحفورية للطاقة، مثل طاقتي الرياح والشمس، والتي تكون أحياناً غير متاحة بسبب التقلبات في توفر هذه المصادر الطبيعية. وأكدت الثانية على أن (31) دولة حول العالم محطات طاقة نووية تعمل حالياً وفقاً للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وفي المقابل اتخذت أربع دول خطوات للتخلص التدريجي من الطاقة النووية في أعقاب كارثة فوكوشيما عام (2011م)، وظلت (15) دولة معارضة لاستخدام الطاقة النووية وليست لديها محطات نووية عاملة. واختتم المقال بالتأكيد على أن "جوريجوري جاكزكو" وهو الرئيس السابق للجنة تنظيم الطاقة النووية الأمريكية ومؤلف كتاب "اعترافات منظم طاقة نووي مارق" يعتقد أن تقنية الطاقة النووية لم تعد وسيلة صالحة للتعامل مع أزمة تغير المناخ "فهي خطيرة، ومكلفة وغير موثوقة، والتخلي عنها لن يؤدي إلى أزمة مناخية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021