عناصر مشابهة

إخفاق الاتحاد الإفريقي والجامعة العربية خلف شيئا من عدم الثقة والإحباط: الفراغ العربي فتح الباب للتوغل الأجنبي والحل في علاقات جماعية مؤسساتية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: كانتي، مادي إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع162
محكمة:لا
الدولة:الإمارات
التاريخ الميلادي:2021
الصفحات:85 - 89
رقم MD:1162649
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلط المقال الضوء على (إخفاق الاتحاد الإفريقي والجامعة العربية) الذي خلف شيئا من عدم الثقة والإحباط، وفتح الفراغ العربي الباب للتوغل الأجنبي؛ والحل في علاقات جماعية مؤسساتية، كما يمكن لدول الخليج تدريب الجيوش الإفريقية على مكافحة الإرهاب، وهذا ما تفعله الإمارات خاصة الإرهابيون ينتقلون بين المنطقتين، وضرورة استحداث آليات جديدة في إطار جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي والاتحاد الإفريقي لتسوية الصراعات ومكافحة الإرهاب، وأشار المقال إلى أن طلاب قسم العربي في مالي (40%) واللغة العربية أعمق اللغات تأثيراً على اللغات الإفريقية الأساسية خاصة الهوسا. وفي الختام فإن إخفاق الاتحاد الإفريقي والجامعة العربية في تحقيق برامجها المشتركة خلف وراءه شيئاً من عدم الثقة والإحباط ناتج من فشل المنظمتين في تنفيذ المشاريع والاتفاقيات التي اتفقا عليها؛ من ثم بناء التعاون الثنائي بين مجلس التعاون لدول الخليج والاتحاد الإفريقي يحتاج إلى خطة استراتيجية جديدة لتطوير العلاقات الاستراتيجية بين مجلس التعاون والاتحاد الإفريقي. وانتهى المقال بعدد من التوصيات منها: تنظيم تدريبات عسكرية مشتركة (عربية-إفريقية (في مكافحة الإرهاب؛ لتكوين قوة ضد التهديدات الإرهابية، ووضع رؤية مشتركة وخطة عمل استراتيجية؛ وذلك عن طريق اعتماد آليات مناسبة للتنسيق والتوجيه والتنفيذ والتقييم مع السعي لتوفير الموارد المالية لضمان سير تنفيذ برامج التعاون بين الخليج والدول الإفريقية، وضرورة تفعيل دور دول الخليج في الاستثمار في القارة الإفريقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021