عناصر مشابهة
قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله "الخبرية" و"الفعلية" على ظاهرها دون المجاز: الإجماع والمزيد من قرائن اللغة والعقل على إثبات الصوت والحرف واللفظ في كلامه تعالى على وجه يليق بجلاله لا يشبهما للمخلوقين خلافا للأشعرية المعطلين لكل هذا بدعوى أنها حادثة ومخلوقة: الحلقة "78"
| المصدر: | التوحيد |
|---|---|
| الناشر: |
جمعية أنصار السنة المحمدية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س50, ع598 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2021 |
| التاريخ الهجري: | 1442 |
| الصفحات: | 57 - 59 |
| رقم MD: | 1158487 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على قرائن اللغة والنقل والعقل على حمل صفات الله (الخبرية) و(الفعلية) على ظاهرها دون المجاز. فمن جاء التصريح منه بإثبات الصوت والحرف في كلامه تعالى على وجه يليق به وائل بن داود التيمي التابعي في قول الله تعالى عندما كلم سيدنا موسى مشافهة مراراً وبنحو من ذلك جاء عن نوح بن أبي مريم، لعبد الله بن الإمام أحمد، وفيها عن أبيه أحمد قوله لقول يقولون لما كلم الله موسى لم يتكلم بصوت بلى إن ربك تكلم بصوت، كما يقول ابن الموصلي في مختصر صواعق ابن القيم بعد أن ذكر، كلام أحمد في حديث ابن مسعود الفائت وكلام البخاري في أحاديث تكلم الله بالصوت. وأخيراً علق الذهبي قائلاً يكفي المسلم في مسألة الكلام أن يؤمن بالقرآن العظيم وأنه كلام الله غير مخلوق، وأنه عين ما تكلم به، فهو منشئه ومبتديه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
|---|
