عناصر مشابهة

رؤى واحدة لنصوص متباعدة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: ناعسة، علي (مؤلف)
المجلد/العدد:س59, ع689
محكمة:لا
الدولة:سوريا
التاريخ الميلادي:2021
التاريخ الهجري:1442
الصفحات:204 - 210
رقم MD:1147717
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02771nam a22002177a 4500
001 1891327
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |9 615210  |a ناعسة، علي  |e مؤلف 
245 |a رؤى واحدة لنصوص متباعدة 
260 |b وزارة الثقافة  |c 2021  |g شباط  |m 1442 
300 |a 204 - 210 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e ويهدف المقال إلى إلقاء الضوء على الرؤى الواحدة للنصوص الأدبية المتباعدة، فالنص الأدبي بنية لغوية تنتمى إلى بيئة زمانية ومكانية تكون الألفاظ فيه عنصراً رئيسياً، وفي نص عبدالباسط الصوفي، مأدبة للقمر وتصوير للريف وحياة أهله، وحين قراءة النص بمستوى أبعد نرى أن عبدالباسط الصوفي تمازجت روحه مع أرواح سكان الريف ورأى حياتهم كما هي، وحين قراءة النص بمستوى أعمق وأشمل آخذين بالحسبان مكونات الشاعر الثقافية والوجدانية التي طبعته بسمات إنسانية تضيق بالظلم والقهر وتنفر من النفاق وهى ما ألجأته إلى الاتكاء على الألفاظ والتعابير لتشف عما في داخله، وبالانتقال إلى قصيدة المثقب العبدي "أفاطم" التي قالها في العصر الجاهلي وفوق منهج قصائد العصر، وحين قراءة القصيدة من زاوية غير ما اعتدنا عليه، فإننا سنكتشف أن الشاعر كان قلقاً مضطرباً فجاءت قصيدته تنوس بين بعدين نقيضين (الخير والشر، العطاء والمنع، الوصل والقطع)، وأخيراً إن تقنية صياغة كل قصيدة من القصائد التي قيلت بتباعد زمني واضح، قدمت المعاني والقيم المرتبطة ببيئتها، وكشفت عن المكونات الثقافية والوجدانية لمنتج النص، مستجيبة للتغيرات والتطورات التي تؤثر فيه بتأثير عوامل كثيرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a النصوص الأدبية  |a الشعر العربي  |a النقد الأدبي  |a الثقافة العربية 
773 |4 الادب  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Literature  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 021  |e Al Marifa  |l 689  |m س59, ع689  |o 1016  |s المعرفة  |v 059 
856 |u 1016-059-689-021.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1147717  |d 1147717