عناصر مشابهة
تأويل الشعرية العربية وبناء المعرفة الشعرية في فتنة المتخيل لمحمد لطفي اليوسفي
المصدر: | الملتقى الثاني للباحثين في مراكز دراسات الدكتوراه بالمغرب والعالم العربي : التخييل والمعرفة من التأويلية العامة إلى التأويليات الخاصة |
---|---|
الناشر: |
جامعة عبدالمالك السعدي - كلية الآداب والعلوم الانسانية - مختبر التأويليات والدراسات النصية واللسانية
|
المؤلف الرئيسي: | |
محكمة: | نعم |
الدولة: | المغرب |
التاريخ الميلادي: | 2020 |
الصفحات: | 125 - 152 |
رقم MD: | 1145478 |
نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على تأويل الشعرية العربية وبناء المعرفة الشعرية في فتنة المتخيل لمحمد لطفي اليوسفي. استعرض البحث مشروع محمد لطفي اليوسفي المكون من ثلاثة أجزاء كبري وهي، الكتابة ونداء الأقاصي، وخطاب الفتنة ومكائد الاستشراق، وفضيحة نرسيس، كما حرص اليوسفي على قراءة الشخصيات والرموز التي تؤثث المتخيل سعيًا إلى فهم آليات إنتاج النصوص الأدبية سواء كانت شعرًا أو رواية أو سيرة ذاتية، مركزًا على لحظة التضايف الناشئة بين أنماط الخطاب، خالقة بينها نوع من التقاطع والتماهي. واشتمل على محورين، تناول المحور الأول المضامين الكبرى لمشروع لطفي اليوسفي، وتضمن الكتابة ونداء الأقاصي، وخطاب الفتنة ومكائد الاستشراق، وفضيحة نرسيس وسطوة المؤلف. واستعرض المحور الثاني التخييل والمعرفة الشعرية من خلال فتنة المتخيل وتضمن التخيل الشعري، وبناء المعرفة الشعرية. واختتم البحث بعرض مجموعة من الملاحظات من خلال القراءة المتأنية لمشروع اليوسفي منها، استبدال الكاتب اليوسفي مشروعه النقدي مفهومي الأدب والنقد بمفهوم الكتابة؛ ليفتح النصوص ويشرعها على ممكناتها واحتمالاتها، وسوي اليوسفي بين الشعر وما يحف به من نصوص مستغنيًا عن التصنيفات الشكلية؛ معتبرًا الوزن قصورًا بالشعر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|