عناصر مشابهة
المجال المحفوظ للدولة ذات السيادة في زمن العولمة
العنوان بلغة أخرى: | The Protected Domain of the Sovereign State in Globalization Era |
---|---|
المصدر: | مجلة حقوق الإنسان والحريات العامة |
الناشر: |
جامعة عبدالحميد بن باديس مستغانم - كلية الحقوق والعلوم السياسية - مخبر حقوق الإنسان والحريات العامة
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع7 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | الجزائر |
التاريخ الميلادي: | 2019 |
الصفحات: | 1 - 31 |
DOI: | 10.54192/2254-000-007-001 |
ISSN: | 2507-7503 |
رقم MD: | 1142225 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | EcoLink IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | The principle of non- interference in the international affairs of the states is one of the major principles of international law. This is also one of the main complement airy principles of sovereignty that gives the state the right of sovereignty over its interior and exterior space. It is undoubtedly true that the international bill of rights has guaranteed these rights. And it did not overlook the humanitarian aspect for its great importance, especially after the sad events of the first and Second World War. There are some exceptions regarding this principle as it is stated in Charter of the United Nations. These exceptions are known as the principle of humanitarian intervention. Yet, adopting this principle has affected the interests of major powers. This caused a danger to the stability of international relations that became an implementation of the law of the strong instead of law enforcement. يعد مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، من المبادئ العتيدة في القانون الدولي. وهو أيضا، من بين أهم المبادئ المكملة للسيادة، والتي تعطي للدولة الحق في السيادة على المجالين الداخلي والخارجي. ولا شك بأن الميثاق الأممي، قد جسد تلك الحقوق، ولم يهمل البعد الإنساني؛ لما له من أهمية عقب الأحداث المؤلمة التي خلفتها الحربين العالميتين الأولى والثانية، والتي كادت تعصف بالبشرية جمعا. وقد ورت عدة استثناءات على هذا المبدأ؛ حسب ما هو منصوص عليه في الميثاق الأممي، وهو ما يعرف بمبدأ التدخل الإنساني. بيد أن تكييف ذلك وتقديره؛ طالته مصالح الدول الكبرى، مما شكل خطرا على استقرار العلاقات الدولية، التي أضحت تكريسا لقانون القوة، بدلا من إنفاذ قوة القانون. |
---|