عناصر مشابهة

الأسباب السياسية والعسكرية لبناء المدن المستحدثة في عصر الدولة الأموية بالأندلس 138-422 هـ. = 756-1031 م.: دراسة تاريخية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدراسات التاريخية والحضارية المصرية
الناشر: جامعة بني سويف - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: منصور، شاهندة سعيد محمود (مؤلف)
المجلد/العدد:مج6, ع10
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2021
الصفحات:223 - 259
DOI:10.21608/JHSE.2021.58838.1080
ISSN:2536-9180
رقم MD:1137989
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:اهتم البحث بإلقاء الضوء على المدن المستحدثة بالأندلس التي بُنيت لأغراض سياسية أو إستراتيجية فقط، في عصر الدولة الأموية ل (138-422ه/ 756-1031م)؛ موضحة الأسباب السياسة والعسكرية التي دفعت الأمراء والخلفاء إلى بنائها في تلك المواضع والتي أٌسست بغرض حل سياسي بين العناصر المتنازعة أو مناطق الاحتكاك المباشر بين المسلمين والمماليك الإسبانية المسيحية في الشمال، في المناطق التي عُرفت بالثغور. ولقد قُسمت المدن الثغرية إلى ثلاثة أقسام كانت موزعة على حدود الدولة الأموية أو ثغرها بالأندلس، وهي الثغر الأعلى، والثغر الأوسط، والثغر الأدنى. والمدن المستحدثة بالثغر الأعلى شملت مدينة تطيلة، وقلعة أيوب، ومدينة لاردة. والمدن المستحدثة بالثغر الأوسط شملت مدينة طلمنكة، ومدينة مجريط، ومدينة سكتان، ومدينة سالم. وشملت المدن المستحدثة بمنطقة الثغر الأدنى، مدينة بطليوس. بينما المدن المستحدثة بوسط الأندلس شملت مدينة أبدة، وقلعة رباح. وشملت المدن المستحدثة بشرق الأندلس مدينة مرسية. والمدن الساحلية المستحدثة شملت بجانة، مدينة المرية. وانتهت الدراسة بخاتمة أكدت على أن الفترة الواقعة بين عهدي الأمير عبد الرحمن الأوسط؛ حتى وفاة الخلفية عبد الرحمن الناصر والتي تمتد بين (206-350ه/822-961م) الفترة الذهبية لتأسيس المدن؛ حيث أسس أكبر عدد من المدن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021