عناصر مشابهة

علل الترجيح عند الطباطبائي باعتبار القراءات

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة بحوث كلية الآداب
الناشر: جامعة المنوفية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: خليفة، عمرو عبدالعزيز عطيه (مؤلف)
المجلد/العدد:ج120
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:3109 - 3120
DOI:10.21608/SJAM.2020.136281
ISSN:2090-2956
رقم MD:1136356
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشف البحث عن علل الترجيح عند الطباطبائى باعتبار القراءات. فالقراءة في اللغة هي ضم الحروف والكلمات إلى بعض في الترتيل وكل شيء جمعته، ولقد اشترط العلماء لصحة القراءة وثبوتها أن يتوافر فيها ثلاثة أركان وهى عمدتها، موافقه أحد المصاحف ولو احتمالًا، موافقة العربية ولو بوجه، ومن رواة القراء العشرة روايا (حمزة، الكسائي، حمزة، ابن كثير)، ولتحقيق هدف البحث اعتمد في عرض إطاره النظري على مبحث علل الترجيح عند الطبطبائي باعتبار القراءات بيان علة ما رجحه الطبطبائي في القراءة، ووافق الطبطبائي بترجيحه قراءة المصحف أئمة التفسير حيث ذكر بعض المفسرون أيضًا هذه القراءة أنها قراءة ابن مسعود وليست قراءه مصحف وهم (البغوى، الزمخشري، ابن عطية، ابن الجوزي، الرازي، الخازن، أبو حيان، السيوطي، الثعالبي)، ومن ضمن من وافقهم الطباطبائى بهذا الترجيح من أئمة أهل السنة المفسرين الإمام (الطبري، البغوى، الزمخشري، ابن عطية، ابن الجوزي، القرطبي، البيضاوي، النسفي، ابن جزى، أبو حيان، أبن كثير)، واختار قراءة (لعدتهن) وهى قراءه المصحف، وقال الامام الطباطبائى في قول النبي يا أيها النبي إذا طلقتم النساء- فطلقوهن من قبل عدتهن، قرأ( فطلقوهن في قبل عدتهن) عثمان وابن عباس وأبى بن عب وجابر بن عبد الله ومجاهد وعلى بن الحسين وجعفر بن محمد رضى الله عنهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022