عناصر مشابهة

الموصول الحرفي وخلاف سيبويه والأخفش في "ما"

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة فقه اللسان
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز ابن أبي الربيع السبتي للدراسات اللغوية والأدبية
المؤلف الرئيسي: السبيعي، موضي بنت حميد بن رميزان (مؤلف)
المجلد/العدد:س3, ع3
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2019
التاريخ الهجري:1440
الصفحات:27 - 59
ISSN:2509-0917
رقم MD:1134191
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:الدراسة تتناول تمهيداً عرف الموصول لغة، واصطلاحاً، ثم مبحثين تناولت بالتفصيل الحروف المتفق على مصدريتها وهى دخول "أن" الناصبة المسبوك منها، المصدر مع الماضي، والمضارع، والأمر، على خلاف مع بعضهم، في اتصالها بالأمر، ثم التي للتفسير إذا سبقت بفعل القول، أو ما في معناه و(أن) المشددة التي تسبك بمصدر، وهى لا تكون إلا في موضع الأسماء دون الأفعال، (وكى) تكون مؤوله بمصدر بنفسها، ويكون ما بعدها علة لما قبلها أو أن مضمرة بعدها على أصح الأقوال، وإذا سبقتها اللام جرتها مع أن المضمرة بعدها فتؤول بمصدر، ثم تناول المبحث الثاني الحروف التي اختلف في مصدريته وهو، (الذي) الموصول الحرفي عد مع ما بعده مصدراً، قال به بعض العلماء، وأنكره البعض لندرته وقلته، ولكنه ورد في بعض نصوص نادرة من الذكر الحكيم، ثم "لو" إذا سبقت بفعل تمني وأضمرت بعدها (أن) المخففة تعد حرفاً مصدرياً، ثم تناولت الدراسة "ما" وهى تعمل بالحمل على أختها "أن" المصدرية لأنها أختها في الحرفية، وهى تدخل على الماضي، والمضارع ويكون منها قسم آخر، وهى الظرفية الزمانية التي تقدر بالمدة، وقد دار خلاف بين الأخفش وسيبويه، في اتصال الضمير بصلتها وحكم سيبويه بعدم اتصالها بالضمير (لحرفية ما)، وكان قول الأخفش أنها تتصل بالضمير وخرجت الدراسة قول الأخفش على أنه عاملها معاملة الموصول الإسمي العام فهي في هذه الحالة يعود عليها الضمير، ثم خاتمة أجملت أهم ما قاله العلماء من النتائج في هذه الحروف.