عناصر مشابهة

تطور الدراسات المستقبلية بالغرب من النمذجة الي المستقبليات التكاملية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة كلية الآداب والعلوم الانسانية بالجديدة
الناشر: جامعة شعيب الدكالى - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: بلمودن، فؤاد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع19
محكمة:نعم
الدولة:المغرب
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:51 - 88
رقم MD:1134075
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرض البحث تطور الدراسات المستقبلية بالغرب... من النمذجة إلى المستقبليات التكاملية. تميز الاهتمام الغربي بالدراسات المستقبلية في القرن العشرين بطابعه العلمي الريادي المتجاوز للأنماط. وتناول النمذجة، فقد ظهرت النمذجة نتيجة للتزايد المستمر للاهتمام بالدراسات المستقبلية، ولم تعد الدراسات المستقبلية قاصرة على المجالات العسكرية والاستراتيجية فحسب بل اتجهت بعيداً عن الجزئية والقطاعية في تصورها للمستقبل، وفيه نموذج حدود النمو لنادي روما، ونموذج ميزاروفيتش وبستل، ونموذج باريلوتشي، ونقد النمذجة العالمية. واستعرض المستقبليات المتكاملة وأهميتها في استشراق المستقبل، فاكتشاف طرق ومداخل جديدة لفهم المتغيرات المفترضة في المستقبل الخارجي المرئي من الاهتمامات الأساسية للخبراء والباحثين في حقل المستقبليات، وفيه خريطة كن ويلبر، والديناميكيات اللولبية المستندة لأعمال كلير غوافز، والأعمال الأربعة المكتملة التي قدمها سلوتر ضمن المؤتمر السنوي، وأعمال راشكوف والديمقراطية المفتوحة، وأعمال جوزيف فورس وإعادة تأطير المسح البيئي. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الدراسات المستقبلية رغم كونها حقل علمي حديث نسبياً يعود للقرن العشرين إلا أن تطور البحث المستقبلي قطع أشواطاً لا يستهان بها من خلال التوسل بالمناهج والأساليب الكمية والكيفية المختلفة في حقل العلوم الإنسانية والاجتماعية والعلوم الرياضية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022