عناصر مشابهة

السحر والأشباح والطبيعة الغاضبة عند شكسبير

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: الصغير، إبراهيم محمود (مؤلف)
المجلد/العدد:مج49, ع593
محكمة:نعم
الدولة:سوريا
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:20 - 32
رقم MD:1127288
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:وقف المقال عند موضوع السحر والأشباح والطبيعة الغاضبة عند شكسبير. وأكد أن شكسبير كان واقعيًا وصادقً في تصويره للحياة على مسرحه، ومع هذا فإن لجوئه للسحر والسحرة والأشباح والأمور الخارقة في بعض مسرحياته لا يتنافي مع الواقع؛ فلم يتجاوز شكسبير في مسرحياته المألوف أبدًا، وأنه كان مرآة صادقة لعصره، ولكن يجب عدم النظر إلى مسرحياته بعين العصر الحالي، وإنما بعين عصره ومجتمعه. فالناس كانوا يعرفون السحر في عصره، وكان معظم المشتغلين بالسحر من النساء، وكان القضاء يحكم بحرق أو شنق الساحرات وكل من يعمل بالسحر، وكانت الكنيسة تحرم السحر وتحذر أتباعها من اللجوء إلى السحر والمشعوذين لأنها تعتقد أن السحرة أدوات شر بيد الشيطان يوجههم للشر والأذى والخراب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022