عناصر مشابهة
تطور الموقف الدولي من القضية الأرمنية 1894-1896 م.
| المصدر: | مجلة كلية الآداب |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة المنصورة - كلية الاداب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع61 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2017 |
| الصفحات: | 341 - 362 |
| DOI: | 10.21608/ARTMAN.2017.146021 |
| ISSN: | 1687-448X |
| رقم MD: | 1125982 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | كشف البحث عن تطور الموقف الدولي من القضية الأرمنية (1894-1896). وتناول موقف القوى الكبرى وتدويل المسألة الأرمنية، وقام الأرمن الأثرياء بدور ملحوظ في الاقتصاد والإدارة العثمانية وتوثقت علاقاتهم بشدة مع كبار رجال الدولة والحاشية السلطانية، من خلال عملهم في الصيرفة سك العملة السلطانية، ومد الأمراء بالأحجار الكريمة والمجوهرات، فنما الاقتصاد الأرماني، ثم أصبحت هناك عوامل داخلية مرتبطة بالشأن العثماني وعوامل خارجية مرتبطة بالقوى الدولية أسهمت في تحويل مسار الأرمن العثمانيين من ملة صادقة إلى مسألة سياسية تؤرق الأمراء والقصور الملكية العثمانية. وتناول القوى الدولية وتفعيل المادة (61)، عمل الأرمن في تأسيس الاتجاه الثوري وتشكيل تنظيمات حزبية محددة الأهداف والوسائل للعمل من اجل تحويل المادة (61) إلى واقع ملموس. وأشار إلى المذابح الأرمنية (1894-1896)، موقف القوى الدولية والمذابح الأرمنية ومحاولة الباب العالي فرض ستارا حول ما جرى للأرمن في ساسون (أغسطس 1894)، وبينت مصالح القوى الدولية في تدويل المسألة الأرمنية، وكشف عن موقف القوى الدولية من حادثة البنك العثماني. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الثالوث بريطانيا، وروسيا، فرنسا، كانوا الأبرز في ميدان تدويل القضية الأرمنية، ثم انضمت لهم إيطاليا، وألمانيا، والنمسا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
|---|
