عناصر مشابهة

الإدارة في دولة الأمير عبدالقادر: الاستراتيجية والإنجازات 1832-1847

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:قرطاس للدراسات الحضارية والفكرية
الناشر: جامعة تلمسان - مخبر الدراسات الحضارية والفكرية
المؤلف الرئيسي: حسين، عبدالهادي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع7
محكمة:نعم
الدولة:الجزائر
التاريخ الميلادي:2018
الصفحات:161 - 174
DOI:10.52359/2231-000-007-011
ISSN:1112-993X
رقم MD:1112101
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشف البحث عن استراتيجية الإدارة في دولة الأمير عبد القادر (1832-1847). بين أنه بعد انهزام المقاومة الجزائرية أمام الجيش الفرنسي وسقوط حصن السلطان، وجد السلطان نفسه مرغمًا على توقيع اتفاقية الاستسلام، وذكر أن الجزائر قبل سقوطها في (1830) كانت مقسمة إداريًا إلى ثلاثة أقاليم رئيسية يسمى كل منها (بايلك)، أما في عام (1834) نجح الفرنسيون في احتلال أهم المدن الساحلية، كما حاول الفرنسيون التخلص من مشاكل إقليم وهران ببيعه لباي تونس بمقتضى اتفاق بعين الباي، ولكن الاتفاق لم يعمر وبقي الوضع غير مستقر حتى بايع أهل معسكر ونواحيها الحاج عبد القادر بن محي الدين ليكون أميرًا عليهم، وأوضح إنجازات الأمير عبد القادر ما بين (1832-1847). متضمنًا على التنظيم الإداري لدولة الأمير عبد القادر وهي (المقاطعات الإدارية، المجلس الشورى الأعلى، الوزارات، التنظيم القضائي)، كما أوضح التنظيم الاستراتيجي لدولة الأمير عبد القادر متمثلاً في الجبهة الدفاعية الساحلية، خط التل، خط الحدود الجنوبية لمنطقة التل. اختتم البحث بالتأكيد على أن الإدارة في دولة الأمير عبد القادر كانت أداة لخدمة القضية الجزائرية امتزج فيها البعد التنظيمي مع البعد الاستراتيجي، مما أمد في عمر جهاد ومقاومة الأمير. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022