عناصر مشابهة

إشكالية الزمان في الفكر الإنساني: رؤية فلسفية مغايرة لإمكانية تفسير مفهوم الزمن

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة جامعة البحر المتوسط الدولية
الناشر: جامعة البحر المتوسط الدولية
المؤلف الرئيسي: الشريف، إبراهيم حسين إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد:ع3
محكمة:نعم
الدولة:ليبيا
التاريخ الميلادي:2017
الصفحات:135 - 148
DOI:10.51994/2220-000-003-006
ISSN:2519-6286
رقم MD:1109240
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كل شيء في الحياة يبدأ ويقاس بالزمن الكوني، فما من مخلوق إلا وكان له مع الزمن تجربة قد تطول أو تقصر كانت موقوتة بزمن. \nويبدو أن الفكر الإنساني انشغل بالموجود الملقي في الزمن دون أن يحفل بزمانية الزمان نفسه، فكان يتعقل وجود الموجود ابتدأ من الموجود المتزامــن في الزمن، وبذلك تعقل الزمان نفسه ابتدأ من فهمهم للوجود، فوقفتنا للتأمل في الزمن تفضي بعقولنا لإدراك التغير الحادث في الوجود وهو العلاقة الهندسية التي عــــــبر الإنسان عنها بنشاط ذهني بين التغيرات الحادثة في عالم السماء بأجرامه وظواهره الطبيعية وبين الطبيعة وبين الإنسان في تجربة وجوده بين الميلاد والموت.\n

Everything in life begins and is measured in cosmic time. Every creature, over time, has had an experience that may be long or short that was time-bound. \nIt seems that human thought was preoccupied with the existence placed in time without caring about the temporality of the same time. It was reasonable to have the existence of the existing, starting from the simultaneous existence of time, and thus the time sensed itself, starting from their understanding of the existence. Our reflection on time leads our minds to the perception of the change in existence, which is the engineering relationship that man has expressed with mental activity between changes in the celestial world with its astronomical objects and natural phenomena and between nature, and between man in the experience of his existence between birth and death.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021