عناصر مشابهة

أدب الشريط الساحلي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:الأدب الإسلامي
الناشر: رابطة الأدب الإسلامي العالمية
المؤلف الرئيسي: أحمد، محمد حمادو (مؤلف)
المجلد/العدد:مج28, ع109
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2021
التاريخ الهجري:1442
الصفحات:112
رقم MD:1102181
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استعرضت الورقة موضوع بعنوان أدب الشريط الساحلي. وبينت الورقة أن من فضل الله على الناس أن برزت اللغة العربية للوجود، وعاشت حيناً من الدهر يتحدث بها أهلها إلى أن جاء القرآن الكريم منزلاً بها، فصارت لغة عالمية حية خالدة مخلدة. كما أشارت إلى شعوب الشريط الساحلي وشعب النيجر بالتحديد ممن يتذوقون الأدب الإسلامي بهذه اللغة فكتبوا بها ونبغوا تماماً، فجعلوها إلى جانب لغاتهم المحلية في خانة واحدة، أما الآن فالفرنسية هي المتسيدة في الساحة وتبقى اللغة العربية بمعزل عن أي سبب سوى القرآن الكريم، ولولا غزو الدول الأوربية بلغاتها وتبني حكومتنا لها لما تحدث بها مخلوق في مجاهل أفريقيا، ولكن النصاري استماتوا وبذلوا الغالي والنفيس لفرض لغاتهم. وأختتمت الورقة بالإشارة إلى أن العالم أصدر مذكرة يعترف فيها باللغة العربية بعد ما بدا له من أفضالها الشيء الكثير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022