عناصر مشابهة
النمر في الشعر العربي تخفى في الطبيعة والشعر
المصدر: | الجوبة |
---|---|
الناشر: |
مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع67 |
محكمة: | لا |
الدولة: | السعودية |
التاريخ الميلادي: | 2020 |
التاريخ الهجري: | 1441 |
الصفحات: | 115 - 118 |
ISSN: | 1319-2566 |
رقم MD: | 1101641 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان النمر في الشعر العربي تخفي في الطبيعة والشعر. حيث تناول المقال الموضوع في مجموعة من الفقرات، فقد عرضت الفقرة الأولي النمر وببيئته فهو حيوان انعزالي يعيش بمفرده، ولا يلتقي الذكر بالأنثى إلا في موسم التزاوج، وينفصلان بعد ذلك. ومعظم نشاطه ليلاً وربما لهذا السبب قلت مشاهداته، فقل وجوده في الشعر، وإن ذكر فهو رمز للقوة والبطش. وأشارت الفقرة الثانية إلى صوته عند الغضب يسمى الزمجرة أما عند الاسترخاء والراحة فيسمي الهرير والغطيط والخرير. وتحدثت الفقرة الثالثة عن التنمر، كيف أصبح مصطلحاً على سوء المعاملة والتوحش فيها وقد كانت كذلك منذ القدم، وكذلك إسباغ صفات النمور على الأشخاص من كمال المدح. واختتم المقال بالإشارة الى عيون النمر (طحلاء)، وأن طعامهم يتناوبون عليه لأن النمر لا يأكل فريسته كاملة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|