عناصر مشابهة
مستقبل الصراع في منطقة القوقاز
| المصدر: | البيان |
|---|---|
| الناشر: |
المنتدى الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع404 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | بريطانيا |
| التاريخ الميلادي: | 2020 |
| التاريخ الهجري: | 1442 |
| الصفحات: | 20 - 25 |
| رقم MD: | 1099705 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان مستقبل الصراع في منطقة القوقاز. استهل المقال بأن في عام (1991) سقط الاتحاد السوفييتي وانهار رسميًا وفي أعقاب هذا الانهيار تفكك معظم مكوناته الجغرافية الأساسية ومن ثم تغيرت خرائط المنطقة التي كان يسيطر عليها وتصاعد الصراع حولها سواء من قبل الولايات المتحدة التي باتت القوة العظمى الأولى أو من قبل غيرها من القوى التي تطمح لوراثة الإمبراطورية المنهارة. تضمن المقال الحديث عن القوقاز جغرافيًا وديموغرافيًا وتاريخيًا، الأهمية الاستراتيجية للقوقاز، روسيا والقوقاز (الحديقة الخلفية)، القوقاز في الاستراتيجية الأمريكية، تركيا في قلب القوقاز، الحرب في ناجورنو كارباخ. واختتم المقال بأن هناك فتور روسي في دعم أرمينيا نظرًا لترحيبها بالنفوذ الأمريكي مؤخرًا والأمر الذي أغضب روسيا واستغلت تركيا الوضع فكررت استراتيجيتها في إدلب وليبيا وشرق المتوسط وتتمثل في الهجوم المباغت واكتساب أراضي ثم التفاوض من موضع القوة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
|---|
