عناصر مشابهة

دافعت عن السينما التافهة فصارت الناقدة الأهم في عصرها: بولين كايل ماذا قالت؟

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: جمال، أمجد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع157
محكمة:لا
الدولة:قطر
التاريخ الميلادي:2020
التاريخ الهجري:1442
الصفحات:91 - 93
رقم MD:1094205
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سلط المقال الضوء على آراء الناقدة الأمريكية بولين كايلن. استعرض المقال سؤال ماذا قالت الذي كان دارجًا بين مهاويس الأفلام في أمريكا من فترة الستينات وحتى السبعينيات. وقسم المقال إلى ثلاثة فقرات، تناولت الفقرة الأولى أكبر المعارك الفكرية التي خاضتها كايل ضد نظرية سينما المؤلف، ورفضت تلك النظرية لثلاثة أسباب متعلقة بالفن، وكانت مدركه أن رؤيتها للأفلام من خلال ذاتها وتجربتها الشخصية وهو ما ميزها عن معاصريها من النقاد. وتحدثت الفقرة الثانية عن كتاباتها القوية والحماسية المؤثرة وشديدة الثقة؛ فقد فرضت نظريات النقد النسوي نفسها على الساحة الثقافية والأكاديمية. وتطرقت الفقرة الثالثة إلى النمط الواضح الذي يربط عناوين الكتب التي أصدرتها؛ فكل عناوين الكتب مزدوجة المعني وبها إيحاءات متجاوزة للسينما. وعرضت الفقرة الثالثة اتهامها بانحيازها ضد السينما لصالح الجماهيرية وتالك التهمة؛ استنادًا إلى آرائها السلبية في أفلام أنطونيوني. وأوضحت الفقرة الرابعة أهمية بولين كايل في كتاباتها وأسلوبها الحماسي ونثرها الذي لا يقل في جمالياته عن الأدب، كما جمعتها علاقات صداقة مع بعض مخرجي السينما في عصرها ولكن أضربت علاقتها معهم حين كتبت بشكل سلبي عن بعض أفلامهم. واختتم المقال بالإشارة إلى سر التفوق الحقيقي لبولين كايل إنها أبعد ناقدة عن التوقعات؛ لذا اهتم الجميع بمعرفة ماذا قالت. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022