عناصر مشابهة
المنطق التجاوزي وأهميته المعرفية: دراسة تحليلية
| المصدر: | أوراق ثقافية: مجلة الآداب والعلوم الإنسانية |
|---|---|
| الناشر: |
د محمد أمين الضناوي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج1, ع4 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | لبنان |
| التاريخ الميلادي: | 2019 |
| الصفحات: | 255 - 274 |
| ISSN: | 2663-9408 |
| رقم MD: | 1093312 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | "حللت الورقة المنطق التجاوزي وأهميته المعرفية. وتناول أهمية علم المنطق من بين جميع العلوم حيث أنه شغل الفلاسفة منذ العصور الأولى للإنسانية على وجه الأرض. وبين أن المفكرون بدأوا في وضع القوالب الفكرية التي تصونه عن الأخطاء، وسميت هذه القوالب الفكرية بعلم المنطق، وهو الذي يسعى بأن تكون النظريات والأفكار البشرية مطابقة للواقع الموضوعي والحقيقي. وعرض القوالب الفكرية التي وضعها أرسطو مرورا بالأشكال القياسية لليونانيين، وانتهاء بنظريات لوك وكانط، وهيغل في المنطق التجريبي والحدسي والتشكيكي لم تكن تهدف إلا لوضع أسس للتفكير السليم المنطقي. وأكد على أن القول بأن الإبستمولوجيا، والميتودولوجيا بوسعهما أن يحلا مكان المنطق وهذا القول مردود. وأهتم بالتعرف إلى ملامح الابتكار التي جاء بها كانط في كتابه (نقد العقل المحض) وذلك من اجل بيان كيفية تبلور فكرة المنطق الترانسندنتالي، وبيان مضمونه ومن ثم التطرق إلى جدوى هذا المنطق على صعيد المعرفة عموما. وتناول الأول أساس المنطق التجاوزي من حيث المعنى، واكتشافه. وعرض الثاني إرجاع الأحكام. واختتمت الورقة البحثية بالقول بأن كانط يكون بذلك قد افتتح حقلا جديدا في النقد، باعتماده على منهج خاص يقوم على افتراض أن موضوعات المعرفة هي التي تنتظم وفقا لمعرفتنا كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022" |
|---|
