عناصر مشابهة

تقدير أثر دعم الصادرات على الصادرات السلعية المصرية باستخدام نموذج الإنحدار الذاتي للمتباطئات الزمنية الموزعة ARDL

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المجلة العلمية للبحوث التجارية
الناشر: جامعة المنوفية - كلية التجارة
المؤلف الرئيسي: خليل، إمام (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حسن، إسلام عبدالسلام رجب علي (م. مشارك)
المجلد/العدد:س7, ع1
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2020
الصفحات:257 - 283
رقم MD:1088174
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:يعتبر الدعم أحد أبرز مكونات الموازنة العامة للدولة حيث يعد أحد أهم أدوات السياسة المالية سواء في إعادة توزيع الدخل عن طريق توجيه الدعم للفئات الأكثر احتياجا في المجتمع في ضوء وجود بعد اجتماعي لبعض بنود الدعم، فإنه تظل مشكلة مدى وصول الدعم لمستحقيه هي أبرز نقاط الخلاف بين مدارس الفكر الاقتصاد، ومن ناحية أخرى فإنه يوجد نمط أخر من الدعم والذى يكون هدفه تحفيز النمو الاقتصادي وزيادة الإنتاج وهو دعم يختلف في هدفه فالعبرة في هذا النمط من الدعم هو مدى تحقيق هذا الدعم لأهداف السياسة الاقتصادية العامة التي وضع من أجلها. وتتمثل مشكلة البحث في دراسة مدى فاعلية (أثر) دعم الصادرات في الصادرات السلعية المصرية سواء من حيث حجم الصادرات أو هيكل الصادرات المصرية، في حين تهدف الدراسة إلى تحليل دعم الصادرات وهيكله ودراسة سياسة دعم الصادرات المتبعة بالإضافة إلى بناء نموذج قياسي لتقدير أثر دعم الصادرات في نمو الصادرات السلعية المصرية والفرضية الرئيسية للدراسة هي فاعلية دعم الصادرات في التأثير على الصادرات السلعية المصرية وقد استخدمت الدراسة المنهج الاستنباطي القائم على استخدام الأسلوب التحليلي لمتغيرات الدراسة بالإضافة إلى استخدام الأسلوب القياسي من خلال نموذج الانحدار الذاتي للمتباطئات الزمنية الموزعة(ARDL) لتقييم أثر دعم الصادرات على نمو الصادرات السلعية المصرية. وأظهرت النتائج عدم فاعلية دعم الصادرات في التأثير على الصادرات السلعية المصرية. وقد أوصت الدراسة بإعادة تقييم برامج دعم للصادرات القائمة وإعداد موازنة لهذا الدعم تقوم على الربط بين الهدف من الدعم ومدى بلوغه لأهدافه وذلك بشكل دوري كل عام مالي.

يعتبر الدعم أحد أبرز مكونات الموازنة العامة للدولة حيث يعد أحد أهم أدوات السياسة المالية سواء في إعادة توزيع الدخل عن طريق توجيه الدعم للفئات الأكثر احتياجا في المجتمع في ضوء وجود بعد اجتماعي لبعض بنود الدعم، فإنه تظل مشكلة مدى وصول الدعم لمستحقيه هي أبرز نقاط الخلاف بين مدارس الفكر الاقتصاد، ومن ناحية أخرى فإنه يوجد نمط أخر من الدعم والذى يكون هدفه تحفيز النمو الاقتصادي وزيادة الإنتاج وهو دعم يختلف في هدفه فالعبرة في هذا النمط من الدعم هو مدى تحقيق هذا الدعم لأهداف السياسة الاقتصادية العامة التي وضع من أجلها. وتتمثل مشكلة البحث في دراسة مدى فاعلية (أثر) دعم الصادرات في الصادرات السلعية المصرية سواء من حيث حجم الصادرات أو هيكل الصادرات المصرية، في حين تهدف الدراسة إلى تحليل دعم الصادرات وهيكله ودراسة سياسة دعم الصادرات المتبعة بالإضافة إلى بناء نموذج قياسي لتقدير أثر دعم الصادرات في نمو الصادرات السلعية المصرية والفرضية الرئيسية للدراسة هي فاعلية دعم الصادرات في التأثير على الصادرات السلعية المصرية وقد استخدمت الدراسة المنهج الاستنباطي القائم على استخدام الأسلوب التحليلي لمتغيرات الدراسة بالإضافة إلى استخدام الأسلوب القياسي من خلال نموذج الانحدار الذاتي للمتباطئات الزمنية الموزعة(ARDL) لتقييم أثر دعم الصادرات على نمو الصادرات السلعية المصرية. وأظهرت النتائج عدم فاعلية دعم الصادرات في التأثير على الصادرات السلعية المصرية. وقد أوصت الدراسة بإعادة تقييم برامج دعم للصادرات القائمة وإعداد موازنة لهذا الدعم تقوم على الربط بين الهدف من الدعم ومدى بلوغه لأهدافه وذلك بشكل دوري كل عام مالي.