عناصر مشابهة

الحرم الهمايونى: نشأته ودوره فى تدهور الدولة العثمانية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة المؤرخ المصري
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم التاريخ
المؤلف الرئيسي: العربيات، غالب عبد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع47
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:165 - 185
ISSN:1687-2681
رقم MD:1084722
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على الهرم الهمايوني نشأته ودوره في تدهور الدولة العثمانية. لم يعرف التاريخ دولة تتكرر فيها الدهشة والحيرة نشأة وانهياراً كما يتكرر مع الدولة العثمانية، التي قامت فجأة وتوسعت فجأة وانهارت فجأة، علماً بأنها الدولة الوحيدة التي طوت الآفاق وسابقت الأيام في قيامها فمن سكودا في الشمال الغربي للأناضول كقبيلة هائمة إلى إستانبول (القسطنطينية) كدولة تولت إمارة الجهاد. وذكر البحث أن المصادر والمراجع بشأن تعلق السلاطين العثمانيين وولعهم بالمرأة، ولا سيما بعد فتح القسطنطينية، وقد اتبع السلاطين وسائل سياسية مكنتهم من إقامة دولتهم منها تبادل الأراضي، والمصاهرة، أغرم السلاطين العثمانيون بالنساء الشقراوات، التسامح في كتير من المواقف مع أهل الذمة. وتناول البحث ظاهرة الخصى، وأشار إلى تدهور الدولة العثمانية منذ عهد سليمان القانوني. واختتم البحث بالتعريف بدور الحرملك في إسقاط الدولة إلى إعادة النظر في تاريخ الدولة العثمانية على الصعيد السياسي، وعلى الصعيد الديني، فمعظم النساء الأوروبيات تزوجن بالسلاطين واشترطن الاحتفاظ بدينهن، فوالدة السلطان محمد الفاتح بعد موت مراد الثاني تركته وعادت إلى بلادها، وها هي إيميه والدة محمود الثاني طلبت منه أن يبني لها كنيسة في (بي أوغلو) وطلبت منه دفنها فيها، وكذلك زوجة عثمان الأول حتى زوجة محمد وحيد الدين قبيل سقوط الدولة العثمانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023